العربية للطيران

حول اللوحة المسروقة: ربما يوجد في الرباط ما لا يوجد في تطوان!

كنال تطوان / المساء – متابعة  بقلم : عبد الله الدامون اللوحة التشكيلية النادرة والثمينة التي تم العثور عليها في مكتب حميد شباط، الأمين العام لحزب الاستقلال، لم تكن مسروقة، بل كانت تشبه السيارة المعطوبة التي تحتاج إلى «كاراج». لقد كانت تحتاج إلى إصلاح فقط. حكاية تلك اللوحة بدأت وانتهت بسرعة، حيث اكتشف عدد من … تابع الخبر

بين “جماعة العدل” و”حزب العدالة”

كنال تطوان / بقلم : سعيد المودني إذا كان الثابت في تعريف الأحزاب هو أنها منظمات تضم أفرادا تجمعهم مبادئ فكرية مشتركة، وإذا كان القانون المنظم للمجال يلزم المؤسسين بتجميع عدد معين من المنخرطين، فإن جل “الأحزاب” المغربية لا يشملها الناظم النظري، كما لا تخضع للضابط القانوني،، إلا تدليسا.. فهي لا تضم إلا زعيما مفردا … تابع الخبر

أيها المهندسون المعماريون، كلكم معنيون وفي وضعية سراح مؤقت

كنال تطوان / بقلم : يونس فنيش   مقدمة :  في المعتقد العام أو السائد لدى العامة، المهندس المعماري مسؤول على كل شيء من الألف إلى الياء في كل مشروع معماري يرسم تصاميمه. و أما الحقيقة فهي عكس ذلك تماما. فالمهندس المعماري لا يمكنه القيام بعمل مهندس مكتب الدراسات المختص في الإسمنت المسلح أو الخرسانة … تابع الخبر

النهضة وتعثر الإصلاح أين يكمن الخطأ؟

كنال تطوان / بقلم : محمد السوسي-  أستاذ الفكر الإسلامي بالأمس عاش المغرب أجواء إحياء الذكرى التاسعة والثلاثين للمسيرة الخضراء وهي مسيرة متميزة وحدث بارز في الثلث الأـخير من القرن العشرين لقد كانت فكرة المسيرة أصيلة وذات جذور عميقة في تاريخ المغرب وتاريخ الإسلام فقد أشار الملك الحسن الثاني رحمه الله إلى حدتين مهمين في تاريخ … تابع الخبر

وصية الزايدي لنخبتنا !

كنال تطوان / بقلم : نورالدين اليزيد وأنا أهم بامتطاء السيارة عائدا لتوي من مقهى في الطريق السيار الرابط بين القنيطرة والرباط بعدما أخذت قهوتي، فاجأتني رفيقة دربي في هذه الحياة بالخبر الصاعقة: الله…الزايدي مات..قلتُ ماذا تقولين..؟ كأني لم أصدق..أجابتْني.. إحدى صديقاتي المشتركة مع ابنته أخبرتني بذلك..وتأكدتُ من الخبر على التّو من الإذاعة المفتوحة بالسيارة.. … تابع الخبر

أيها السياسيون، أتركوا أثرا، قبل أن تموتوا !

كنال تطوان / الكاتب : سعيـد بوخليـط ليست الموت بقضية دينية،ولا فيزيقية، ولاميتافيزيقية،ولاعمرية،ولامشروطة بعلة ما.هكذا الموت،تعلو على كل حدود التفكير الإنساني.مع كل حضور للموت،يتجلى السؤال المؤرق،الذي لا تسعه صفحات السماء والأرض، وما بينهما :لماذا نموت؟بل، ومبعثه الأصل :ماجدوى، ولادتنا مادمنا سنموت؟. لاشك، أن ماقد يأسرنا تحت طوق العبث الأنطولوجي،بعدم وضع اليد على جواب مقنع بالمطلق،هو … تابع الخبر