العربية للطيران

زيارة ملكية ميمونة تعيد لتطوان اعتبارها وقيمتها

كنال تطوان / بقلم : الزهرة زاكي عاشت تطوان ونواحيها أجواء من البهجة والسرور على اثر الزيارة الملكية التي قام بها الملك محمد السادس لهذه المدينة العريقة حيث بدت مظاهر الفرحة والزينة على المدينة وساكنتها خاصة بعدما أعطى جلالته الانطلاقة لمجموعة من المشاريع الاجتماعية الهامة . وتأتي زيارة الملك هاته في وقتها المناسب لتبرز مدى … تابع الخبر

الملك بجهة طنجة – تطوان، تأكيد لسياسة القرب.

كنال تطوان / بقلم : رشيد مالك العزاوي سياسة القرب التي ينهجها ملك المغرب،فريدة من نوعها..طالت أغلب المدن المغربية  بأحيائها الراقية و المهمشة،هده السياسة ما كان لها أن تكون الا كان للملك نفس طويل بالدرجة الاولى وطنيا غيورا على رعاياه.مبدلا كل ما في وسعه للرقي ببلده نحو عيش أفضل.لقد أعطانا الملك مثالا لرجل جعل من … تابع الخبر

ظاهرة التشرميل … !

كنال تطوان / بقلم : زاكي الزهرة لا حديث في الشارع أو في وسائل الإعلام إلا عن ما بات يعرف بظاهرة ” التشرميل ”  خاصة بعدما تطورت من مجرد ظاهرة تخص شباب يتباهون بملابسهم الأنيقة الغالية الثمن و امتلاك احدث الهواتف المحمولة و التزين بأرقى   العطور و الساعات اليدوية  و طريقة حلقهم للشعر إلى ظاهرة … تابع الخبر

في ضـرورة ” قـتـل” الأم !

كنال تطوان / بقلم : خالد سليكي لا بد من التنويه، في البداية، إلى أن ما نقصده ليس ”الأمومة“ وإنما ”الأم“ كثقافة لها امتداداتها داخل الفرد وما تعكسه هذه ”التمثلات“ من سلطة وقوة لها دور خطير في إنتاج عدد من الممارسات والسلوكات التي تكون حاسمة في علاقاتنا، ذكورا وإناثا، رجالا ونساء، أفرادا ومجتمعات. لا يمكن … تابع الخبر

لو خرج الكل عن صمته في المغرب وتجند من موقعه للدفاع عن وحدته الترابية؟

كنال تطوان / بقلم: عماد بنحيون Imad.benhayoun@gmail.com يعلم كل من تصفح كتب التاريخ وأنار فكره بما تناقلته من أخبار حول المغرب الاقصى، أن المغربي  يتميز بفكر حر وأبي، دافع منذ الخلافة الاسلامية على هويته وحافظ عليه من التبعية لأي كان وتحت أي ضغط صُوِب نحوه، فقد نأى هذا المغربي ببلده عن التبعية والاستعمار، وجند كل … تابع الخبر

ثقافة الاحتساب والتَّطوُّع…في زمن التَّقنُّع

كنال تطوان / بقلم : د.يوسف الحزيمري في زمن طغت المادة على عقلية بني البشر، وأضحى الدرهم والدينار غاية أفق النظر، أصبح المحتسب أجره على الله والمتطوع لخدمة عباد الله، يُنظر إليه في ظل هذا الطغيان المادي على أنه شخص مستحمر، يركب عليه الآخرون لقضاء مآربهم الدنيوية التي لا تتعدى المكان والزمان، ثم لا عليهم … تابع الخبر