العربية للطيران

المسكوت عنه في قضايا الاغتصاب !

كنال تطوان / بقلم : مولاي التهامي بهطاط لم تعد أخبار الاعتداء أو الاستغلال الجنسي للأطفال تستحق النشر، لأننا أصبحنا أمام نشاط “تجاري” متكامل ضمن حلقات السياحة الجنسية. وسيكون من العبث اجترار نفس الكلام الذي يحاول البعض تسويقه كلما انفجرت فضيحة هنا أو هناك، بعد ضبط سائح او أجنبي مقيم بإحدى المدن المغربية وهو “يستغل” … تابع الخبر

في نقد وعي الشطارين !

كنال تطوان / بقلم : خالد سليكي كل الذين تابعوا ما حدث من فيضانات في المغرب، وتابع المآسي التي أعقبتها، من دمار وتشرد عائلات، وفقدان الناس لذويهم وأموالهم، ومزارعهم، قد وقف مذهولا أمام هول الخسائر! ولا أعتقد أنه من السهولة أن نتخلص من وقع تلك المشاهد التي تناقلتها بعض المواقع، وهي تجسد حجم الدمار الذي … تابع الخبر

إقالة وزير الشباب والرياضة بيد القصر !

كنال تطوان / بقلم : احمد اشكور كثرت التحليلات السياسية والرياضية في موضوع تحمل وزير الشباب والرياضة محمد أوزين ، لكارثة ملعب مولاي عبد الله بالرباط ، وذهبت اكثرية التحليلات إلا ان السيد الوزير سيقدم استقالته أو سيقيله رئيس الحكومة ، لكن قبل أن نستشرف المستقبل ودون الخوض في تفاصيل المشكلة ، وجب الاقرار بشيء … تابع الخبر

التعليم… في زمن الارهاب !

كنال تطوان / بقلم : أسماء أريب لا أحد يجادلني أن متابعة الأحداث الجارية في عالمنا العربي باتت تؤرقنا لأنها تهدد أوطاننا وخصوصيتنا المغربية وحياتنا الصغيرة الهادئة! فمنذ قراءتي لخبر الأستاذ الذي غادر منصبه وحياته للالتحاق بداعش وأنا أتساءل عن الدوافع التي جعلته ينجذب وراء جماعة متطرفة! لا شك أنه ولد انسانا مغربيا عاديا درس … تابع الخبر

دروس من وفاة المرحوم باها

كنال تطوان / بقلم : سعيد الزغوطي -باحث في المشهد السياسي المتتبع للواقعة الحزينة التي ألمت بالأستاذ عبد الله باها، قد يقف مشدودا إلى حجم التضامن والأسى الذي لحق بالوسط المغربي جراء فقدان رجل يجمع الجميع على نبله ورصانته وتواضعه، حيث ليمكن القول بأن الصفة الرسمية التي يحملها الشخص باعتباره “وزير دولة” في حكومة البلد، … تابع الخبر

إِسبانيا والمغرِب ..معانقات ومواجهات !

كنال تطوان / بقلم : محمد محمد خطابي إنّ إسبانيا والمغرب بحكم موقعهما المتميّز،كبلدين جاريْن ، إنطلاقاً من”ماضٍ” حضاريّ تقاسماه ، و”ثقافةٍ” رفيعةٍ نَسَجَا خيوطها سويّاً، و”إشعاعٍ” متألق إنصهرا فى بوتقته، وبحكم”الحاضر” الواعد الذي يعيشانه ، و”المستقبل” المشترك الذي يتطلّعان إليه ، كلّ ذلك يجعل منهما بلديْن واعييْن كلّ الوعي بالدّور الحيوي الهامّ المنوط بهما … تابع الخبر