https://www.facebook.com/MoroccoTravelAgencySARL

إرتفاع عدد المصابين بكورونا بالمغرب وتطوان تسجل أول حالة .

تخبر وزارة الصحة الرأي العام أنه تم؛ ليلة الجمعة-السبت؛ تسجيل 9 حالات إصابة مؤكدة بفيروس كورونا المستجد جديدة بالمغرب، ليكون بذلك العدد الإجمالي للحالات المؤكدة إصابتها بمرض كوفيد-19، هو 17 حالة ببلادنا إلى حدود يومه السبت 14 مارس 2020.

وتتعلق الحالات التسع بثمانية مهاجرين مغاربة مقيمين بكل من: إسبانيا (4 حالات)، إيطاليا (3 حالات) ومهاجر مغربي مقيم بفرنسا، دخلوا إلى المغرب ما بين 24 فبراير و12 مارس 2020، بالمدن التالية: تطوان، الرباط، الدار البيضاء، فاس وخريبكة.

فيما تم تسجيل حالة إصابة واحدة بالمغرب عن طريق اتصالها بحالة أخرى وافدة كانت قد تأكدت إصابتها سابقا، وما زالت تحت العلاج.

وقد تم تشخيص الحالات التسع من قبل أطقم طبية متخصصة، باتباع الخطوات المعمول بها من أجل إجراء التحاليل المخبرية بكل من المركز الوطني للأنفلونزا والفيروسات التنفسية بالمعهد الوطني للصحة بالرباط، ومعهد باستور-المغرب بالدار البيضاء، وتم التكفل بجميع الحالات وفقا للإجراءات الصحية المعتمدة.

كما تخبر وزارة الصحة أن الحالة الصحية لجميع الحالات المؤكدة مستقرة ولا تدعو للقلق.

رأي واحد حول “إرتفاع عدد المصابين بكورونا بالمغرب وتطوان تسجل أول حالة .”

  1. – اللهم ارفع مقتك وغضبك عنا . –
    يلاحض أن بعض ضعاف النفوس يكدسون السلع في بيوتهم بشكل ملفت للنظر ، هل يضمن هؤلاء انهم قادرون على ضمان حياتهم إلى أمد بعيد .وهؤلاء يخلقون البلبلة بين المواطنين ويحولون الحياة من حياة طبيعية إلى حياة رعب .وعلينا أن نتقيد بالنصائح الشرعية أولا والتي يملثها الطب .وهي النضافة ثم النضافة والنضافة التي لا يبقى معها درن في الإنسان هي المحافظة على الصلاوات الخمس وهي الدواء الوحيد لمقاومة هذا الوباء المجهول اللقاح .وكان أسلافنا رحمهم الله عندما تحدث جائحة كانوا يتجهون إلى أماكن العبادة متسلحين بالأئيمان بالله ويستدعون حفاظ القرآن الكريم وأهل الخير مستعينين بالله ويقرأون اللطيف ويعسكرون فيها حتى يرفع الله غضبه وهو الذي يقبل التوبة من عبادة المتضرعين إليه بقراءة القرآن وقراءة اللطيف وهذا التوجه إلى الله لا يتعارض مع البحث العلمي الذي يقوم به الخبراء في علم الأوبئة للوصول إلى لقاح للجائحة التي أصابت العالم ولم يعرف للوباء أي لقاح إلى يومنا هذا من قبل الدول المتقدمة في مجال مقاومة الأوبئة والعلماء يعلمون ليل نهار للوصول إلى لقاح لهذا الوباء الذي جعل العالم يعيش حالة ترقب قصوى وتسابق مع الوقت لكن لم يفتح الله على أحد منهم ليهتدي إلى تلك اللقاح المضاد وناجع لهذا البواء ما ذا يعني هذا أن الوباء ينتشر والضحايا في تزايد في العالم والنتيحة الوحيدة التي اهتدى إليها العلم الحديث هي المحافظة على النضافة بأقصى قدر ممكن وهو سلوك كان السالفون رحمهم الله يعلمون أبناءهم في البيوت عندما غسل اليدين عند احضاء الطعام وقول باسم الله عندما يمد يده إلى المائدة ويحثون أولادهم على الصلاة ويزيدزن عليها تحذيرا شديدا تارك الصلاة لا تأكل معه ولا تسلم عليه إنها فطرة السلف وإن كانت لها موقع في الإسلام لكن الأميون انذاك غير دارسين للعلوم الشرعية بل نقلوها عن أمهاتهم وآبائهم وحافظوا عليها فيما اليوم هذه السلوكات قلت كثيرا في الأسرة .مما جعل الإنسان معرض لكل داء فالآكلات السريعة احيانا تكون سببا في إصابة إنسان دون ما يشعر بالداء حتى يستفحل وكانوا يعالجون بعض الأمراض بالأعشاب الطبيعية مما يطلق عليه بالطبع الشعبي المتوارث عن السابقين أو التوجه إلى بعض الأضرحة إو إلى المساجد لأن الطب كان شحيحا جدا ولا يوجد طبيب إلا في المدن اما الآن الوباء المنتشر في العالم الطب والعلم في حيرة ما هو المخرج المخرج ليس إغلاق الحرم المدني والمكي في وجه القاصدين فالمكان تستجاب فيه الدعاء فلا مفر من التضرع إلى الله في مساجده والإقلاع عن وسوسة الشيطان لرفع مقته وغضبه عن المسلمين . الأوروبيون أعلنوا حالة الطوارئ لكنهم لم يغلقوا أماكن تجمعهم الذي يمارسون فيهاطقوصهم الدينية
    أحمد الجيدي

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.