كنال تطوان / عبّر – متابعة
عثر صباح اليوم بمدينة شفشاون بمركز جماعة بني سميح ﻹقليم شفشاون على صاحب محل تجاري جثة هامدة، بعد تعرضه لعدة طعنات في مناطق مختلفة ومتفرقة من جسمه بالسلاح الأبيض.
وحسب المعطيات الأولية فان الجريمة النكراء يقف وراءها مجرمون لصوص سبق لهم اﻹعتداء على الضحية بعدما حاولوا سلب ما في حوزته من ممتلكات، غير أن مقاومته لهم جعلتهم يلوذون بالفرار ويعيدون عمليتهم اليوم والتي أدت الى ازهاق روحه بكل بشاعة.
اين الدرك
لو أعدمو القاتل و طبقو كلام الله و نفدوه لما أبتم هذه الضاهرة الدخيلة على مجتمعنا.
الإعدام هو الحل لردع هذه الأعمال الإجرامية الإرهابية وذلك دفاعا عن حقوق الإنسان لأن الرجل مسكين انسان قال وهو يؤذي عمله بينما المجرمون ليسوا بيني البشر أخاف ثم أخاف أن يخرجوا لنا بعض خوروطوس الذين تسألوا إلى مدينتنا وأصبحوا يسمون انفسهم حقوقيون وهم مؤجورون من طرف جهات الشعب تقريبا كله يطالب بإعدام المجرمين أمام الملاذ وبذلك أقيم لكم بالله ان تخرجون مع عائلاتهم في منتصف الليل ولا احد يقف في طريقكم لأن الشعب المغربي كاموني خسوا الإعدام
السلام عليكم كلما ابتعدوا عن شريعة كلما هلكوا و ساد الفساد و انتشر الوباء أن الحكمة في القصاص ليس فقط أن قاتل أن يقتل أو يعدم بل الحكمة هي الحد من الجريمة الحكمة هي أن نعيش في سلام وأمن و أمان لا نخاف على حياتنا و أملاكنا ووو هذه حكمة حكم و شريعة الله لو قطعت السارق و قتل القاتل هل سنرى جرم أو جريمة في بقاع أرضنا الحبيبة اجيبوني و جزاكم الله خيرا
إلى الأخ المسمى أحمد بعد السلام كم يكفينا من دركي أو شرطي لنحد من الجرائم التي صارت ترهق المواطن التي أصبحت شبح مخيف و لو كان الحل في عدد رجال القوة العمومية من شرطة و درك و وو و لكن هناك خلل القوانين الوضعية و كذلك بعض الجمعيات التي صارت تدافع عن المجرم القاتل تقول ان القاتل له الحق في الحياة أي تناقض هذا أليس لضحية حق في الحياة أم حقوق الإنسان سلعة يربح من ورائها لابد أن نراجع أنفسنا