https://www.facebook.com/MoroccoTravelAgencySARL

دار الشعر بتطوان تقدم مجلة “البيت” ومجلة “عيون السرد”


في المدرسة العليا للأساتذة بمرتيل

تنظم دار الشعر بتطوان، وبإشراف من وزارة الثقافة والاتصال، حفل تقديم العدد الأخير من مجلة “البيت” التي يصدرها بيت الشعر في المغرب، والعدد الجديد من مجلة “عيون السرد” الصادرة عن فرقة البحث في “اللغات والتواصل وتحليل الخطاب”، بالمدرسة العليا للأساتذة بمرتيل، وذلك يوم الخميس 31 يناير الجاري، ابتداء من الساعة الرابعة مساء، بفضاء المدرسة العليا للأساتذة بمرتيل.

ينعقد هذا اللقاء الثقافي تحت مسمى “العدد الأخير”، وهو برنامج يعنى بتقديم آخر عدد من المجلات الشعرية والثقافية. بينما يشارك في الحلقة الأولى من هذا اللقاء رئيس بيت الشعر في المغرب الشاعر مراد القادري، ومديرة تحرير مجلة “عيون السرد” الناقدة سعاد مسكين، ويقدم اللقاء الناقد يوسف الفهري.

وكانت مجلة “البيت” قد أفردت العدد الأخير لتجربة الشاعر الفلسطيني محمود درويش، في الذكرى العاشرة لرحيله، بعنوان “أمشي كأني واحد غيري”، وهو عدد خاص ضم قراءات نقدية وشهادات بمساهمة شعراء ونقاد من المغرب والعالم العربي. وصدر هذا العدد ضمن احتفالية كبرى أقامها بيت الشعر في المغرب، خلال الأشهر الأخيرة، شهدت إقامة أمسيات شعرية وندوات ومعارض تشكيلية في العاصمة الرباط.

وتطل “عيون السرد” على المشهد الثقافي المغربي والعربي، من خلال عددها الأول، وهي مجلة متخصصة في السرد والسرديات. بينما تتوزع مواد العدد الأول على مجموعة من المحاور، منها “عين على السرد الروائي” و”عين على السرد القصصي” و”عين على الميتاسرد” و”عين على السرد الوسائطي” و”عين على السرد الطفل” وعين على السرد التراثي”…

وكتب الناقد المغربي نجيب العوفي مقدمة افتتاحية للعدد الأول من المجلة، وهو يرى أن “عيون السرد” إنما “تروم أن تكون عيونا راصدة ومقاربة للمتن السردي المتراكم، على اختلاف أصعدته وحقوله، وأزمنته وأمكنته”. كما يذهب العوفي إلى أن “في خلفية هذا المشروع الأدبي تكمن أشواق وطموحات علمية صادقة وعميقة”. وهو مشروع من شأنه أن “يعمق التفكير النظري والنقدي في السرد، ويعزز المكتبة السردية بالجديد المفيد”.

يأتي هذا البرنامج الخاص بتقديم المجلات الأدبية في المغرب وعيا من دار الشعر بتطوان بأهمية المجلات وأدوارها في التأسيس والترسيخ لكل نهضة أو حداثة أدبية عبر تاريخ الآداب الإنسانية، وكما كان عليه الحال في مدينة تطوان، منذ أربعينيات القرن الماضي، حين صدرت من المدينة مجلات أدبية وشعرية أسست لحداثة الشعر والأدب في بلادنا، مع “الأنيس” و”المعتمد” و”كتامة” و”الحديقة” و”المصور” و”الأنوار” و “تطوان” وسواها من المجلات الأدبية المرموقة وغير المسبوقة.

رأي واحد حول “دار الشعر بتطوان تقدم مجلة “البيت” ومجلة “عيون السرد””

  1. أزبال في الممر العام

    جار أزبال ببـــــــــــاب الدار …. جار لا يحتـــــــــرم دار الجار .
    تربية على سلوك المرأ بخار …. في عقلية مريضة متسخة سار .
    أحشاء الحيوان في أكياس كبار …. رائحة تزكم الأنف وبقاياانتشار.
    مياه تجري والناس بزقاق إنتظار …. كتموا الأمر في النفس تحقيرا أضرار
    هذه صورة من ممر أسرار …. لوثوا الحي قصد حاجة نفسا اضمار .
    شارع ابن سينا ثمانية كوخ جار …. مرضت قلوب بحقد لتشتعل نار .
    حتى الدواب تنظف المكان استقرار …. وعندنا بشرسلوكه انحذار .
    حي القبيلية بمدينة ساحلية افتقار …..الإنسانية انعدمت هذا هو الجار .
    نظافة الحي من سلوك ساكنه اعتبار…. عديم الأخلاق والمروءة اصرار.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.