يرتقب أن يتم الشروع في تدريب الفوج الأول من المشاركين في الخدمة العسكرية، مطلع شهر شتنبر القادم.
ووفقا لما أوردته جريدة “المساء” في عددها ليوم الاثنين، فإن الفوج الأول من المنخرطين في الخدمة العسكرية سيحدد عدده في 10 آلاف شخصا، سيتلقون تدريبات عسكرية ومهنية في مراكز التدريب الواقعة بكل من الحاجب وبني ملال والدار البيضاء، فضلا عن بعض المراكز المتواجدة بالأقاليم الجنوبية.
وبخصوص المتهربين، كشفت “المساء” أن قانون الخدمة العسكرية الذي دخل حيز التنفيذ بعد نشره بالجريدة الرسمية، الأسبوع الماضي، يعاقب بالحبس من شهر إلى 3 أشهر وغرامة مالية من 2000 إلى 5000 درهم، كل شخص خاضع للخدمة العسكرية استدعي للاحصاء أو الانتقاء الأولي ولم يمثل دون سبب مقبول أمام السلطات المختصة.
كما يعاقب بالعقوبات نفسها، كل شخص مقيد في لائحة المجندين الذين يشكلون الفوج ولم يستجب للأمر الفردي أو العام للتجنيد، تضيف “المساء”.
عقوبة بسيطة سيفضلها الكثير من الكسالى الزومبي الذين ألفوا الجلوس في المقاهي ودروب اﻷحياء
Tienes toda la razón,así muchos se van a librar
عقوبات صارمة هههه ألسنا نعيش في دولة الحق والقانون؟لماذالن يتم آستدعاء أبناء الوزراء والولاة والعمال والباشوات وكبار الجنرالات ورجال الدرك والأمن والجمارك والوقاية المدنية والحرس الملكي والقوات المساعدة إلى الخدمة العسكرية؟فقط أبناء الطبقة المتوسطة والكادحة من موظفين صغار أكيد ستكون هناك عواقب وخيمة لهذه الخطوة الغير مدروسة بتاتا اللهم آحفظ وطننا وملكنا من كل مكروه
What a stupide idea from a very stupide & poor country