مشهد مؤثر للغاية ينضاف إلى صور معاناة طفولة المملكة، هذه المسكينة البريئة تمهتن مسح وتلميع أحدية الرجال، فعوض جلوسها في صفوف المدارس رفقة أقرانها للحصول على العلم، اضطرت الصبية إلى ممارسة مهنة الكبار ليس رغبة منها في الهروب من الدراسة، وإنما تمارس “أ” في ربيعها التاسع هذه المهنة مجبرة على تحصيل بعض الدراهم لمساعدة أمها التي ترقد طريحة الفراش تصارع المرض قابعة بأحد البيوت الشعبية بجماعة خميس الزمامرة نواحي الجديدة.
طفلة صغيرة تمتهن تلميع أحذية الرجال لعلاج أمها!
WACH KATGOLO FHAD CHE ALMASHOLON WALMOMATTELON DIAL HAD CHAHB ,(ALAYSA LAKOM EHSAS BEHADEHE LHOGRA WADDEL .KEF KAT9ODRO TCHOFO HAD LMOSIBA WALA AHADON GAYORON ALA WATANIHE WAMOST9BALE AWLADEHE?AW HADA WA9E3OKOM. SOMMON,BOKMON, 3OMYON.