https://www.facebook.com/MoroccoTravelAgencySARL

بعد تطوان … فضيحة «الجنس مقابل النقط» تصل جامعة القنيطرة

كنال تطوان / فبراير – متابعة 

بعد الفضيحة التي تفجرت بمدينة تطوان لأستاذ يبتز طالباته بالنقط مقابل الجنس، ودخول المصالح الأمنية على خط الفضيحة، خرجت طالبات بجامعة ابن طفيل ليفجرن مفاجأة كبيرة بعد أن خرجن عن صمتهن بالقنيطرة عن صمتها ليفضحن الابتزاز الجنسي الذي يمارس عليهن من طرف الاساتذة الجامعيين.

وكشفت الطالبات اللواتي نشرن تدوينات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، إنهن تعرضن لأبشع أنواع الاستغلال الجنسي من طرف أستاذ جامعي.

3 رأي حول “بعد تطوان … فضيحة «الجنس مقابل النقط» تصل جامعة القنيطرة”

  1. زعما نتما ملائكة وهم الشيطان زيدت فيهم دابا عملتم الريحة ولله العظيم، الصراحة نتما بحال بعضكم حتى دابا عاد كلشي ناد يهدر خسكم حبس كاملين ولله، قالك طالبات بلا هم عاهرات في تلك الساعة كان كل شي مباح والان اصبح حرام واستغلال وابتزاز بركة راكم شوهتنا اصبحنا في اعين الجميع مثلكم ،حتى جاحة ما كتكون باكراه خصكم العقاب بحالو جزاء الزني مثل الزنية تفو عليكم سلعة الرخصة

    رد
  2. (إنه من كيدكن إن كيدكن عظيم)،ما تجرأ رجل يشتغل بجنب امرأة على الاقتراب منها أو محاولة التحرش بها أو استفزازها جنسيا لولا إيحاءات و إشارات من الطرف الذي يدعي الضرر وأحيانا بشكل واضح لا لبس فيه، بأنها تهم به و ترغب فيه لدرجة أن جل المحيطين قد يفطنون لهذا الكيد الشيطاني ،و ما دام أن جل المتضررين من الرجال قد تسيطر عليهم غريزتهم بفعل مكر من يوقعن بهم لأنهم ليسوا في مستوى عفة يوسف عليه السلام، فإن من هؤلاء من يضطر إلى مراجعة سلوكه بعد تعرضه لمضايقات كيد النساء غير العفيفات و يضطر أحيانا خوفا على نفسه و دينه إلى تغيير موقع عمله لعله يحظى بنعمة البعد عن الشيطان!.

    رد
    • اخي.احترامالكل من سيقرا هذا المقال.فاني عشت هذا الواقع من ابتزاز استاذ رغم اني لم اكن لاجميلة وفقيرة ولباسي عادي ومحتشم وهذا في 1991 وبالضبط في التكوين المهني مايعرف ب لتيا وكنت ضعيفة حتى ف الدراسة لان ماقامو به من التعريب الى العرببة جعل من مادة الكترونبك صعبة لما فبها من الفزياء .واذا باستاذ بدا يمهد الطربف للواحدة تلو الا خرى لولا فضحنا امره بيننا واصبح الاولاد الذين معنا هم من كانوا يترقبونه ويحموننا من جبروته حيث كان يقول لكل واحدة ….اذا اردت المساعدة فانا رهن الاشارة…

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.