كنال تطوان / ماذا جرى – عمر محموسة
في أغرب وقفة احتجاجية تنظم ضد رئيس الحكومة عبد الاله بنكيران، ينتظر أن يخرج عشرات مناضلي ومناضلات شبيبة حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، أمام إحدى المقرات التاريخية للحزب بأكدال بالرباط، للتنديد باستضافة المقر لبنكيران في لقاء رمضاني.
وكشفت المصادر أن هذه الوقفة تأتي بعدما قررت المؤسسة التاريخية للحزب والتي يطلق عليها “مؤسسة المشروع للتفكير والتكوين”، ـ قررت ـ استضافة عدد من الشخصيات السياسية خلال رمضان، ومن ضمنها بنكيران، غير أن الاشتراكيين قرروا منع هذه الاستضافة، بحجة أن المؤسسة كانت شاهدة على الصراع التاريخي بين الاسلاميين والاشتراكيين.
وكانت قيادات الحزب الاشتراكي للقوات الشعبية ومن ضمنها “لشكر”، قد رفضت هذه الوقفة، غير أن المناضلين التابعين للحزب قرروا تنظيمها.
هذا اﻹحتجاج ما يقوم به إﻻ شردمة من الحاقدين.الذين حرقت أوراقهم.وبن كيران رأسه شامخ.و 7 اكتوبر آتية …
يبدو ان اوراق السي بنكيران احترقت كلها وظهر على حقيقته مواليا للتماسيح و العفاريت بل خادمهم المطيع ولا امل في ان يصلح احد بعده و الافضل ان يحجم المغاربة عن التصويت حتي تظهر احزاب حقيقية غير من يخدعوننا فالاقوال ويسجدون طاعة للعفاريت اليس كذلك يا اخ
لا حول ولا قوة إلا بالله
الناس وصلوا ن القمر وهدوا باقن كيتناقشوا على الخوا
تووصلتي حتى لحقوقك الاساسية
بقا غير القمر
اسال هؤلاء لماذا تخفون النية السيئة في تسمية الحزب الاشتراكية القوات الشعبية التعليم والتربية والشباب تصرر منك وانحرف والبلبلة كثرت ومعه الخوف وحتى بكيران تدرب على الاشتراكية والقوة الشعبية والنية السيئة وعرف المعارضة من اجل المعارضة والاحتجاجات والاضؤابات والاجتماعات فقط دعاية اوصلتك الى الحكم كلكم بعد ما خربها حزب الاستقلال ومن تبعهم فقط من لم يتبعكم هو العنصر
Wa baaaraka min nifa9 ili kay7kim howa malik binkiran ghi sora