تحدت الفنانة الشابة منال الصديقي إصابتها بمرض سرطان الثدي، لتحضر مهرجان الحسيمة للفيلم الذي نًظم الإثنين الماضي، وهي حليقة الرأس معبرة عن تقبلها للمرض قائلة: “حضرت بدون بروتوكل، وهذا يجعلني أقوى وأشجع، هكذا أنا، وتقبلوني كما أنا”.
وقد حظيت الصديقي بتكريم من مهرجان الحسيمة الدولي، اعترافا بما قدمته للساحة الفنية المغربية، وبدورها أهدت هذا التكريم إلى روح والدتها المتوفية في يناير الماضي.
ما ذا هنا هل هو تمرد على الأخلاق ؟ ام تحد للخالق سبحانه وتعالى ؟ فحلق الرؤوس بالنسبة للمرأة المغربية المسلمة يعتبر جريمة دينية وإخلاقية .أما كان لها ان تظهر بصورة لائقة خشية من الله سبحانه وتعالى بدل التجبر والعناد .
يا أخي العزيز لمعلوماتك العلاج الذي تتعاطى له هذه الإنسانة هو دواء كميائي، من تأثيراته الكبيرة سقوط شعر الرأس و بعنف، أما عن الأخلاق فلا يمكن لأي أحد ان يتهم أخرين وأنت لا تعرفه… كم من فتاة محجبة و هي تصنع المناكر سرا و علانية…
اتقو الله و لا تسيو عباد الله بالباطل.. وادعو لها بالشفاء العاجل
انت انسان حقود
من الاخلاق ان تدعو لها بالشفاء يا صاحب الاخلاق تقولون ما لا تفعلون خلق نفسك أولا هذه من جهة تم تقف نفسك لانك تبدو لي جاهل لانه ربما أصغر طفل يعرف مادا يفعل علاج مرض السرطان بشعر الانسان يا جااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااهل
الله يشافيها يا رب هي انسانة راءعة
لاحول ولاقوة الا بالله الله يشفيها وعافيها داءما ادعو. لاخوانكم بالشفاء والصحة والعافية
لا حول ولا قوة الا بالله الأحرى بها أن تتستر المرض هو ابتلاء من الحق سبحانه يبتلي العبد كي يتقرب من الله ويراجع نفسه وعلاقته بربه لا لكي يزيد تمرد وطغيانا…اللهم اهدنا فيمن هدي و عافيتك فيمن عافيت وقنا شر ما قضيت.اللهم امين يا رب العالمين
كل مااعجبني في الاخت الكريمة وهي شخصيتها اظن ان ليس هناك انسانة يمكنها ان تتجرا علي المرض وتخرج امام الملا وعلي الخشبة حياك الله وشفاك من كل ادي فانت شخصية مبهمة لقد حطمت كبرياء النساء فهدا هو التواضع لله والرضي بحكم الله عز وجل انت في قمة الوعي ندعوا لك بالشفاء العاجل ان شاء الله
الله يشافيها فنانة جميلة و محترمة.
الاخ دمرتيل من حقه ان يدلي برأيه يا اخواني وانا اطلب لها الشفاء والسترة والتوبة إلى الله والله يشفيها مسكينة
دعوا الخلق للخالق…الله يشافيها ويعافيها ويشافي جميع مرضى المسلمين..
هي عندما ظهرت حليقة الراس لم تقصد التمرد او الطغيان كما يراه البعض..انما هي رسالة سامية و ثمينة لاشخاص معينين …لمرضى السرطان..
كل ما يجب علا اي شخص قوله هو يارب اشفيها اما الحساب والعقاب والحساب فدالك حكم بيد الله سبحانه وتعالى