كنال تطوان / متابعة 
يذكر أن الصحافة الفرنسية رددت على مدى الشهرين الماضيين أن حسناء آيت بوالحسن (26 عاماً)، قامت بتفجير نفسها باستخدام حزام ناسف، في الهجوم الذي قامت به الشرطة الفرنسية ليلة 18 من نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي في سان دوني بباريس، لكن تبين فيما بعد أنها قتلت نتيجة التفجير الذي قام به شكيب أكروح أيضاً باستخدامه لحزام ناسف، ما أدى إلى مقتله ومقتلها، وهو ما استدعى من عائلتها رفع شكوى قضائية ضد الشرطة الفرنسية في 21 يناير(كانون الثاني) الجاري.
وأشارت الصحيفة إلى أن جثمان بوالحسن كان طيلة الشهرين الماضيين محفوظاً بأحد المراكز الطبية، التابعة للتحقيقات في اعتداءات باريس، والتي قام بها عشرة إرهابيين ليلة 13 من نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، وترى عائلتها أن ابنتهم لم تكن يوماً ما منخرطة في الإرهاب، لكن ابن عمها عبد الحميد أباعود هو من أجبرها على مساعدته وهددها بالقتل إن لم تفعل.
هي ماعملت والو.كانت كدغسلو القشوع، المواعن و التجفيف.
تتعرض غابة جبل سيدي حبيب الواقعة بجماعة بني حرشن قيادة جبل الحبيب لاستنزاف اهم ثروة من ثرواتها الطبيعية ويتعلق الامر بالغطاء الغابوي الذي يكاد يصبح في خبر كان والامر قد يعتبر منطقيا او مبررا
بين قوسين
اذا كان الناهبون جماعة من اللصوص او افراد من سكان المنطقة دفعتهم الضرورة الي قطع شجرة او اثنين بين الفينة و الاخرا لتلا في برد شتاء القارص ولاكن الواقع عكس ذالك.كما يقوا اخواننا المشارقة فان
حاميها حراميها حيث ان عملية النهب تتم من طرف رجل يمثل السلطة بالمنطقة الامر يتعلق بالمدعو محمد بو حرات وهو شيخ مدشر العليق و مساغدة الايمن المدعو احمد محمد الرماني تاجر اخشاب وفحم وبيواطؤ
مع ممثلي مصلحة المياه والغابات بالمنطقة. فاذا كان الص يسرق تحت جنح الظلام حتي لا ينكشف امره. فان المعنيين بالامر يسرقون جهرا و نهارا والشمس ساطعة في كبد السماء على مراى ومسمع الجميع الجميع
.بما فيهم المسؤولين
فالاشخاص المذكورين ظهر عليهم الثراء بين عشية وضحاها. حيث امتلكوا البقع الارضية بالشراء والترامي . كما اقتنى كل منهما جرارا ينقلان بهما الاشجار المقطوعة من الغابة الى المخازن و تجار الخشب.واسوا
مافي الامر ان هاؤلاء المجرمون وبطريقة ممنهجة يقومون بالتركيز على بعض انواع الاشجار وخصوصا الفلين . البلوط واسوسنو وهي انواع تعد ثروة وطنية كما ان بعضها يقارب 100 سنة وياتي هاذا الشيخ
.ويجتثها من جذورها هو وزبانيته بالمناشير الكهربائية في لحظة
اضافة لهاذا فانه يقوم بتخزين هذه الاخشاب بكميات هائلة في منزله باماكن اعدة لهاذا الغرض وقد قام فرد من ساكنة المنطقة بمحاولة الاستفسار عن الامر بعد ان قام رجال هاذا المجرم بقطع بعض الاشجار المتواجدة
عاى ارضه فما كان رده سوى التهديد و الوعيد و السب والشتم.فكما ترون لم يكتفي هاذا السفاح باشجار الغابة بل تجاوز ذالك الى الترامي والاعتداء على ملكية الغير وهاذا امر ليس بغريب عليه فقد كون ثروته
من الترامي على البقع الارضية المتواجدة بالشريط الغبوي واعتبارها ملكا خاصا له وهاذا غيض فيض ودون الاطالة فان هاذا النزيف يمتد على مدار 8 سنوات ويستمر الى لحظة كتابة هاده السطور ومسؤواو المنطقة
لا يحركون ساكنا وصو دليل دامغ على تواطئهم واستفادةهم من ربع الشيخ .كما يدل على وجود عصابة منظمة راكمت ومازال التراكم الثروات مستغلة سلطتها ونفودها .
وفي الاخير اوجه نداء عاجلا لكل غيورين علا المنطقة وعلا مغربنا الحبيب ولكل المسؤولين الشرفاء وهم كثيرون وخصوصا وزارة الداخلية والادارة المركزية للمياه والغابات بالرباط للتدخل سريعاا لوقف هاذا النزيف وهذا
الشطط في استعمال السلطة والنفوذ كما اناشدهم ان يضربو بيد من حديد .هولاء الفاسدين والمحسوبين عاى السلطة والمسيئين لها حتى يكونو عبرة لغيرهم شكزا