كنال تطوان / المرصد : محمد بنعيسى
لقي عشرة مقاتلين مغاربة في صفوف تنظيم الدولة الإسلامية ”داعش” مصرعهم خلال أسبوع واحد، في المعارك الدائرة بين القوات النظامية والتنظيم.
وأكد محمد بنعيسى، رئيس مرصد الشمال لحقوق الإنسان، أن المغاربة قتلوا في معارك حامية تشهدها الأراضي السورية، موضحا أن “الضحايا” ينحدرون من شمال المغرب، تحديدا من تطوان، ومارتيل، والفنيدق.
وأوضح بنعيسى، أن المغاربة الذين قتلوا في المعارك، التي تشهدها سوريا ينحدرون من حي مكاس، وجبل درسة، وطابولة، مشددا أن أغلبهم من حي جبل درسة.
وأوضح مراقب الجهاديين، أن عدد المغاربة الملتحقين بصفوف المقاتلين في “داعش”، الذين تتراوح أعمارهم بين 21 و38 سنة، بلغ خلال الثلاثة أشهر الأخيرة 18 شخصا، إذ التحق بصفوف الجهاديين في سوريا ثمانية مقاتلين شهر يوليوز الماضي، مقابل ثلاثة في شهر غشت، وسبعة في أكتوبر الماضي.
محمد بنعيسى
المرجو تغيير كلمة “جهادي” لأنها ﻻ تنطبق عليهم وشكرا.
asi motatabi3a khesek zin li fik aw khesek mosalsalat turkia hadouk homa rjal…ana la min da3ech wala min ba3ech..ana al an linosrati ikhwatena fi felisten
hadak motatabe3; chmn nosra o chmn hadra khawya da3ech jihad hadak, hadak esmo katermi rasek n tahloka ama el islam fa la nta wala hadok b3aaad 3lih o islam baaaari mnkom hhhh 9alk da3ech 3esaba b esm din la7awla wla 9owata ila billah
العدو الحقيقي هو الإحتلال الإسرائيلي. إخواننا في فلسطين يتعرضون لأبشع أنواع التعذيب ولا داعش ولا غيرها هبوا لنصرتها. حتى من يفترض أنهم مسؤولون بشكل مباشر عن القدس فيما يسمى ” لجنة القدس ” لايحركون ساكنا. إذا ببساطة، من لم يتجرأ على إسرائيل، فهو يدعمها. أما من يقدم روحه لقتال أخيه المسلم، فإن ذلك ليس من البسالة في شيئ!
اللهم ارنا الحق حقا ورزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا ورزقنا اجتنابه.
– الجهاد في سبيل الله تعالى ليس القتل وقطع الرؤوس لأن الجهاد في سبيل الله له عدة طرق فجاهد أخي المسلم بالعمل بالخير في بلدك الأم وادا أردت الجنة (( الجنة تحت أقدام الأمهات((
al khota al marsouma euroupa heya ifrar ahl souna mina al irak wa souria wa tachtet ahlaha ifchal demo9ratia wa itahat morsi wa idkhal sisi alla3in kayfa satakono nosrato filisten
ان مقادير الرجال تظهر على ارض النزال لا على منابر الاقوال