كنال تطوان / متابعة
توقف سائقوا سيارات الأجرة بصنفيها الأول والثاني أمام ولاية أمن تطوان احتجاجا على الفوضى التي تشهدها باب المحطة الطرقية بتطوان ، وقد تفاقم الوضع حينما تم ضبط أحد السائقين المخالفين وهو يهم بنقل الركاب في اتجاه طنجة ضاربا عرض الحائط وجود محطة للطاكسيات في ذاك الاتجاه، وهو ما دفع بسائقي سيارات الأجرة الكبيرة للتحرك في اعتصام بباب المحطة الطرقية.
وقد اعتبر سائقوا سيارات الأجرة الصغيرة من جهتهم أن المعركة معركتهم وأنهم معنيون مباشرون بها،خاصة بعد التحركات الأخيرة التي ابتدأت منذ حوالي الشهرين، تخللتها وقفتان احتجاجيان بباب المحطة الطرقية، وبعد المراسلة الموجهة من طرف المكتب الجهوي للاتحاد المغربي للشغل إلى كل مسؤولي السلطات المحلية حيث تم فض الاعتصام بالمحطة والتوجه نحو ولاية أمن تطوان. وقد دامت الوقفة الاحتجاجية زهاء ساعتين .
ولقد عبر أعضاء المكتب النقابي عن موقفهم المبدئي باعتبار باب المحطة الطرقية محطتهم القانونية ورفضهم لكل الدخلاء من سيارات الأجرة الكبيرة والذين لم يعودوا يشكلون مزاحمة لهم فقط بل يزاحمون حتى السيارات الكبيرة العاملة بخطوط طنجة شفشاون والعرائش .كما أكد المكتب في كلمة ألقاها الأخ مراد البوسلامي الكاتب العام عن موقف المكتب بضرورة تطبيق القانون والاحتكام للقرارات البلدية المتعلقة بتنظيم محطات وقوف الطاكسيات بالمحطة الطرقية .
وقد لقي موقف المكتب النقابي للنقابة الوطنية لسائقي سيارات الأجرة ـالاتحاد المغربي للشغل ـ مساندة قوية من طرف سائقي سيارات الأجرة الكبيرة العاملين بالمحطة الطرقية (طنجة شفشاون العرائش)
وقد اكد السائقون تشبثهم بموقفهم المعبر عنه إلى حين تنظيم المحطة الطرقية وانهم لن يستسلموا للفوضى وعدم تطبيق القانون .
كل المعلومات مغلوطة في هذا المقال الحقيقة التي يجهلها الكل هو ان الطاكس صغير يبتذ المواطنين المتجهين نحو مرتيل او المضيق وحتى الطاكسيات الكبيرة التي تشتغل ال طنجة الشاون العراءش تبتز المواطنين المتجهين الى مرتيل او المضيق بفرض اثمنة خيالية مما جعل بعض الطاكسيات الاخرى التي تشتغل الى مرتيل والمضيق تحارب بطرق بشعة والسلطات تتفرج والمواطن يهان في كرامته والحل بسيط هي احداث محطة الطاكسيات الى مرتيل والمضيق والفنيدق
المحطي الطرقية فه البتران وا لسائقن ظحي
نعم كل ماجاا علا لسان المعلق من الحقيقة فهو حقيقية وكل مايقع داخل المحطة لا من جهة الطاكسي طنجة او الطاكسي الصغير هو استفزاز واحتكار مرفوض شرعا وقانونا فقد وصلت الرحلة في اتجاه مرتيل من طرف سااق يعمل في اتجاه طنجة ثمن٢٥٠ درهم والمشتكية موجودة بعدما تفاحات بالثمن الحقيقي ٦٠درهم اما بالنسبة لطاكسي الصغير فحدث ولا حرج ان اردت الذهاب الا نعم فقل الا محطة مرتيل فهم يساومونك ولا. احد يرد عليك خلاصة القول يجب خلق الاتجاهات الثلاث مرتيل المضيق الفنيدق لينعم المواطن المغربي والمسافر.من المواصالات في امن وأمان دون. احتكار اوابتزاز من احد فل تذهب النقابة التي تريد الاحتكار والتحكم وفرض السيطرة الى الجحيم والانقراظ