كنال تطوان / الكاتب : حسن الفيلالي الخطابي
لا تزال فتاة من مدينة مرتيل تشتغل كممتهنة للجنس تقوم بالوقوف يوميا في شارع ميرامار وتستدرج زبائن المتعة لممارسة الجنس مقابل مبالغ مالية زهيدة .
الفتاة إنتقلت إليها العدوى قبل سنتين بمدينة سبتة المحتلة ،وعند علمها بالمرض حاولت جاهدة البحث عن عمل شريف لها والتوقف عن الإشتغال في الدعارة ٬ لكنها لم تتمكن من ذلك وخصوصا أن مرضها يتطلب السفر كل أسبوع لمدينة طنجة قصد جلب الدواء من إحدى المراكز الخاصة بمساعدة مرضى الإيدز.
ولم تجد الفتاة سبيلا لإعالة نفسها سوى اللجوء إلى ممارسة الرذيلة مجددا رغم خطورة نقل المرض لكل من يمارس معها، والقليلون جدا من يعرف بإصابتها، وفي غياب أي بديل فإن خطورة إنتشار المرض تتزايد في صفوف زبائن الجنس بشارع ميرامار.
الكاتب : حسن الفيلالي الخطابي
لا حول ولا قوة الا بالله ما دور الأمن في هذه البلاد السعيدة ؟ أين محاربة الفساد في الشارع العام
يارب احفظ أبناءنا
khessa twa9af 3an mo3adat akharin we nas li kad3erfa khessom i3elmo biha 9bel madrzi 3ebad laaah
Lahawla wala 9owata ila bila
الله يستر، نظرا للوضعية المزرية للمستشفيات ببلدنا لا داعي ان نصاب حتى بالزكام (الوقاية خير من العلاج)
wellah l3adim klamek 3la sawab
الله يعطيهم شي مرض كثر من سيدا
افضل وقاية هي الابتعاد عن الحرام
Wida kan dbssah hadxi khsom darouri i3tiwna mowasaFaT dialla andi xi had kan3rfoh yeTih fhad mard lahe yhfedna
الحل عند الله عز وجل :(ولا تقربوا الزنا انه كان فاحشة وساء سبيلا)
Hadchi wa9a3 7itax 3andna blad skizo. 97ab u bbiran ktar ml makhzen u jjuama3. Khesso had sso9 gher homa ul mard dayar
likay3mlo had fdaya7 ystahlo ktar m sida homa li kayfetxo 3liha ana ba3da wlah may3izo 3liya
Finahiya solta u heta i3lam kheso yefdah had lbent raha koul enhar 3alem llah xhal adat m3aha usaraha lbolis dhad lemdina khesom ytbedlo kamlin huma li fasdin lemdina
أين الامن واين تلك الجمعيات التي تدافع احيانا عن اشياء لامعنى لها ولا دخل لها فيها ومظرتها اكثر من منافعها ؟؟؟
f harama
الله يهديها يارب وتوب لله سبحانه باش يغفرليها الذنوب وعاونها