كنال تطوان / طنجة 24 – متابعة
استفاق حي للا شافية (مقاطعة السواني) بمدينة طنجة، صباح اليوم السبت، على وقع جريمة قتل بشعة، راح ضحيتها شاب، على يد شخص ثاني، بدافع السرقة، وهي ثاني جريمة من نوعها يتم تسجيلها في غضون يومين.
وعلم لدى مصادر متطابقة، أن الضحية البالغ من العمر قيد حياته 20 سنة، تلقى طعنة غادرة على مستوى القلب، بواسطة سكين، من طرف شاب، بعد أن قام هذا الأخير باعتراضه بغاية سرقته تحت التهديد.
وأضافت المصادر نفسها، أن الضحية لفظ أنفاسه الاخيرة، على التو، متأثرا بإصابته على مستوى القلب، بينما لاذ الجانب بالفرار مباشرة بعد ارتكابه لرجيمته البشعة.
وقال مصدر أمني للصحيفة، إن عناصر تابعة للدائرة الأمنية الأولى، تمكنت من إلقاء القبض على الجاني، عندما كان يستعد لمغادرة مدينة طنجة، انطلاقا من المحطة السككية طنجة المدينة.
وأوضح نفس المصدر، أن الأمر يتعلق بالمدعو “يوسف.و”، البالغ من العمر 24 سنة، وهو من ذوي السوابق في عدة جنح وجنايات.
وجاءت هذا الحادث المروع، بعد يوم واحد من دجريمة قتل أخرى، سجلها حي بنديبان، صبيحة يوم الجمعة الأخير، عندما نشب شجار بين شخصين، انتهى بتوجيه أحدهما لطعنة قاتلة للآخر.
وحسب معطيات أمنية، فقد وجه الجاني الملقب بـ “الفاسي”، الذي يعمل حارسا ليليا للسيارات في نفس الحي، طعنة قاتلة للضحية “كريم.ش” الملقب بـ ” بونوار”، بعدما نشب بينهما شجار، وهما في حالة سكر.
وقد تمكنت عناصر أمنية مكونة من رجال الشرطة القضائية والأمن العمومي بمنطقة بني مكادة، من توقيف الجاني، بعد أقل من نصف من تنفيذه للجريمة.
لا حول ولا قوة الا بالله مصيبة
الله يقلل العثرات هذا الزمان مبقاش يفرح
Mujrim khatir ma f9albo la rahma wala xafa9a ana jaani wa9ila maxi nurmal ma3andoxi damir ghir kay9tel f3ibad lah
نتيجة النمو الديمغرافي السريع الزائد عن الحد وإذا زاد الشيء عن حده انقلب إلى ضده. فأصبحت الزيادة السكانية وبالا على المجتمع.
عرفت طنجة نموا ديمغرافيا هائلا كثرت الجرائم و غالبا مرتكبيها من حديثي السكن فيها و الدين يسكنون في العشوائيات لا عمل لهم سوى اعتراض سبيل الابرياء لا حول ولا قوة الا بالله
ma kayench al amen fe belad tekhaf tekhroj tesakhar ne ba9al we had mojerem khaso yet3dem bach yebeka 3ibera