بات الدولي المغربي منير الحمداوي، قلب هجوم نادي فيورتنينا الإيطالي، الأكثر شهرة بين الأسود المشاركة في “كان” جنوب إفريقيا بعد غياب مجموعة من الأسماء عن النسخة الـ29 من المونديال الإفريقي.
وأصبح منير الحمداوي المطلوب رقم واحد للصحافة التي تواكب الحدث القاري بجنوب إفريقيا عندما يتعلق الأمر بالمنتخب الوطني المغربي.
الحمداوي أصبح على لسان معظم مدربي المنتخبات المشاركة التي تدلي بتصريحات بخصوص النخبة الوطنية، بل إن جماهير جنوب إفريقيا التي تابعت مباراة المغرب وأنغولا تركت الجميع لتهتف بإسم منير الحمداوي.
منير الحمداوي 28 سنة، أظهر مستوى جيدا خلال المباراة الأولى للأسود أمام المنتخب الأنغولي، مما يرشحه للتألق والمشاركة أساسيا خلال مباراة الغد الحاسمة أمام منتخب الرأس الأخضر.