أوقفت الشرطة القضائية بمدينة تطوان، أول أمس (الثلاثاء)، موثقا، صدرت في حقه مذكرة بحث، عقب اتهامه بخيانة الأمانة والنصب على شخصين في مبلغ مالي تصل قيمته لأكثر من 300 مليون سنتيم
وبحسب يومية “الاتحاد الاشتراكي” التي أوردت الخبر، فأن شخصين من بينهما موظف جماعي، تقدما بشكاية للمصالح الأمنية، اتهما فيها الموثق المعروف بمدينة تطوان باختلاس مبلغ مالي، كان قد تسلمه من أجل إنجاز عقد البيع والشراء لفيلا في ملكية الموظف المذكور، قبل أن يختفي عن الأنظار بمجرد توصله بالمبلغ المتفق عليه
وأوضحت اليومية، أن المتهم، تم إيداعه بالمستشفى بسبب مضاعفات إصابته من سرطان في مرحلة متقدمة بتعليمات من النيابة العامة، فيما دخلت هيئة الموثقين على خط الوساطة في الملف والبحث عن حلول ودية تضمن للطرفين حقوقهم القانونية
كنال تطوان / الشمال بريس-متابعة
نتمنا للاستاذ الشفاء العاجل
المرجو أختي العزيزة التطوانية كتابة موثق وليس الاستاذ لأن الاساتذة في هذه الأيام لهم من التهم والمصائب ما يكفيهم
خيانة الأمانة خطيرة جدا .فاسم الموثق يعني ان الزبون يضع ثقته في اسمه .وعندما يخون يصبح خائنا .
موظف جماعي، villa b 300 mellion ??
الموتق من أطيب خلق الله ( و أقسم لكم بذلك )
لم يخن الأمانة و أعلم عن إصابته بالمرض مند مدة … لم يخن الأمانة بل خانته صحته و الله شاهد على ما أقول.
اللهم اشفه و عافه و احفظه لأحبته
لا رحمة اذا افترضنا نواطن عادي هل ترحموه بسبب مرضه هذا الموثق خان الامانة يحب تطبيق القانون
يجب مراجعة قانون التوثيق..الموثق شخص ليس بمؤسسة كي تترك عنده ملايين ومعايير الزبناء…يجب وضع النقود بشكل من الاشكال في مؤسسة بنكية وان كان مؤدى عنها حتى تكتمل الاجراءات…والموثق وقتها سيقف عند حده وهو التوسط بين الزباءن والمصالح حتى اتمام الاجراءات
المؤمن لا يخون،لكن الخائن اذا اوءتمن خان