كنال تطوان : متابعة
كشفت يومية الصباح في عددها الصادر ليوم أمس، أن وزير العدل مصطفى الرميد هدد بالغاء المحكمة الابتدائية لتطوان في حال اذا استمر الموظفون داخل المحكمة بالتضامن مع زميلهم الذي تم فصله عن عمله في الآونة الأخيرة حسب ما أكده عبد الصادق السعيدي، الكاتب العام لنقابة الديمقراطية للعدل.
مشيرا أن الأسبوع الجاري “عرف تهديدات وتحرشات قوية بالعديد من الموظفين، من أجل ثنيهم عن مساندة زميلهم”، ما يؤكد أن لغة الحوار مع الوزارة بلغت بابها المسدود ما يدعو إلى العودة إلى الاحتجاج لإبلاغ صوتهم.
اتمنا ان يكون هدا التضامن واقعيا … و ان يستحق زميلهم المفصول وقوفهم الﻻ جانبه ….لا يخفﻻ على الجميع الساحة الواقعة امام المحكمة هي ملتقى شاهدي الزور مقابل مبالغ مالية مما يفتح مجال واسع للشكوك و الله اعلم
كم تمنيت ذلك اﻹلغاء منذ ما يقرب الخمس سنوات ليس السبب تضامني مع الوزير أو تأييدا لطرد هذا الموظف أو ذاك وإنما مرد كل هذا بسبب التﻻعبات بالملفات والقوانين داخل هذه المحكمة بالدات ابتداء بموظفوا كتابة الضبط والمحامون ونهاية بالقضاة ورئيس المحكمة إﻻ من رحم ربك وهم قلة قليلة..فحينما تستمر دعوة قضائية اجتماعية خمس سنوات ثم يتم حكمها بعدم القبول ﻻبد من قراءة سورة يس على العدالةفي هذا البلد
معاك الصاح شحال من دعوة تدعتلو ولكن الله يمهل ولايهمل
هذا ليس حلا معقولا .الحيف واقع والإستنكار عليه مطلوب .والإلغاء الشطط في استعمال السلطة ؟
هل النقابة تدافع على المرتشين ومن يزورون ملفات االتنفيذ ويفرعون السيدة ربيعة سيدي صالح من مسكنها ادت فيه اكثر من نصف ثمنه وتورط رئيس المحكمة الابتدائية وللاشارة الافراغ والحكم باطل وملف التنفيذ اتلف منه محضر وجود صعوبات قانونية وواقعية فهاذا رئيس كتابة الضبط نفذ الافراغ “يوم عيد”
إذا استحق الطرد “بصحتو ” و هذه هي محاربة الفساد
انا استمرت دعوة ديالي لمدة ست سنوات و مازالت لعبة بين أيديهم كنت اتمنها لشخص ثاني في تلك المجزرة
Hasbiya Lah w ni3ma wakil tawfik insan mota3awin konto katmana lilmotafin akhrin f diklka majzara
وش القاضى و ويل اللدى يحطون سيارتهم على الرصيف ويقولون للمواطن امشى فوق الرصيف تنتضون منهم ان يكون فى المستوى وكل ينضر سيارة المسؤون على الرصيف فاين انتم يا امن