هذه فرصتنا لتحرير سبتة ومليلية !
كنال تطوان / بقلم : عبد الله الدامون في مدخل مطار “باراخاس” بمدريد يهيمن الشوق وألم الفراق على شريحة خاصة من بني البشر. على اليمين اثنان يتوادعان عناقا، وعلى اليسار اثنان آخران يتعانقان وداعا. رجلان وامرأتان، كل ثنائي في مكان. هذا مشهد عادي في أي مكان، لكن ما ليس عاديا هو أن فتاة كانت تودع فتاة … تابع الخبر