سيدة تبيع رضيعها ثلاث مرات …!
كانت جلسة في مقهى بحي مولاي رشيد قرب قيسارية «الحياني»، كافية ليتعرف الزوج المخدوع عما كانت تفعله زوجته أثناء فترة سجنه. أخرج صورة لزوجته وشرع يتأمل فيها، قبل أن يبادره أحدهم بالسؤال: «عندك تصويرة ليلى، منين دبرتي عليها؟ كانت ديما كتعمر هنا!»، كتم غيظه وحاول التحكم في أعصابه وابتسم في وجه مخاطبه، طلبا في مزيد … تابع الخبر