العربية للطيران

كي لا تتحول الجامعات المغربية إلى مجال للتسابق على المناصب

الدكتور عبد الوهاب إيد الحاج

كنال تطوان + / – بقلم : الدكتور عبد الوهاب إيد الحاج “كي لا تتحول الجامعات إلى مجال للتسابق على المناصب الإدارية”: هذه الجملة قالها الملك محمد السادس يوم الثلاثاء 16 أبريل 2002 بمناسبة تعيين مجموعة أولى من رؤساء الجامعات، وكان ذلك في سياق كلامه عن تحصين المسطرة الديمقراطية داخل الجامعات المغربية. إن تخوف الملك … تابع الخبر

أزمة البحث العلمي في العالم العربي : الواقع والتحديات

كنال تطوان + / بقلم : محسن الندوي :باحث في العلاقات الدولية مقدمة يلعب العلم والبحث العلمي وتطبيقاته التكنولوجية دورا مهما في تطور ورفاهية المجتمع في أي دولة. ويمكن اعتبار إجراء البحوث العلمية مقياسا لتقدم هذه الدول ونموها الاجتماعي والاقتصادي. فالدول التي تعرف كيف تطبق مخرجات البحث العلمي, نجدها دائما تحتل مكان الصدارة في مجالات … تابع الخبر

رقصات التنانين فوق القرابين‏

كنال تطوان + / الكاتب : الطيب آيت أباه هي إذن ليست كالبضائع المغشوشة التي أغرق بها الإنسان الأصفر أسواقنا الهشة بل أصلية مائة في المائة الحكمة الصينية القائلة : ( لا تطعمني سمكة ولكن علمني كيف أصطاد )، فهذا الجراد الأسيوي الذي جفف بالغربلة أعالي بحارنا لم يكتف عند حد تصبير أتفه بخوشة يغنمها … تابع الخبر

آية من آيات الله

كنال تطوان + / قلم _ جمال ازضوض لله في خلقه شؤون، ولله اَيات في عباده، ومنها ان جعل للناس عبادة يتقربون بها اليه، و يكسبون ثوابا عظيما. الا ان هناك من ضَعُفَتْ نفسه أمام إغراء الشيطان، وضَعُفَ إيمانه ليصبح بذالك يتقرب الى العباد ذُلًّا، فتارةً يتوكَّل على العبد راجيا منه ما تيسر من وسخ … تابع الخبر

قيم التسامح.. هل من أولوية داخل كليات التربية؟

كنال تطوان + / الدكتورة د.مريم آيت أحمد إن قضية التنشئة الدينية في المناهج التعليمية إذا اتفقنا على كونها لا تقتصر على الكتب الدراسية هي ذات بعد تربوي يرتبط بشكل مباشر بالقيم التربوية، والأهداف السلوكية والقيمية، التي تخدمها المناهج، والتي لا يمكن أن تتحقق إلا بتطوير جوانب أخرى في قضية المناهج وفي مقدمتها أساليب وطرق … تابع الخبر

من حجاب الكولونات إلى التبانات !!

كنال تطوان + / بقلم الاستاذة : إيمان الدردابي سمعت اليوم أنينا صادرا عن درج مكتبي. ظننته فأرا فتسلحت بمقشة و فتحت الدرج مباغتة، فإذا بي أنا التي أباغت. لم يكن صاحب الصوت سوى قلمي الذي كنت قد أرجعته إلى درجه بعد مقالي الأخير “حجاب الكولونات”لأنخرط في غمرة السباق اليومي المليء بمشاغل الحياة خاطبني القلم … تابع الخبر