هذه الدواعش التي تنتهي !
كنال تطوان / بقلم : د.العمراني عثمان نتذكر جميعا حينما كنا في مرحلة التعليم الثانوي، أيام الغزو السوفياتي لأفغانستان، و فورة المجاهدين، و سقوط الطائرات بمقالع حجرية و أسلحة بدائية. كم كنا أغبياء، أتذكر حينذاك، و نحن في خضم الفورة الحماسية بالجهاد و المجاهدين و اندحار الدب الأحمر، و معها بروز الشيوخ و دعاة السياحة الجهادية، … تابع الخبر