كنال تطوان / اليوم 24 – أيوب الخياطي
استفادت تسع نساء من جماعة “بليونش”، التابعة لإقليم المضيق-الفنيدق، من دورة تكوينية، في مجال الصيد البحري التقليدي، امتدت على مدى 3 أيام، واختتمت، أمس الخميس، من أجل شروعهن في ممارسة هذا النشاط، إسوة بالرجال، بعدما كانت حكرا عليهم فقط.
ونُظمت الدورة التكوينية المذكورة من طرف تعاونية “موجة بليونيش للصيد التقليدي”، بمركز للتكوين البحري، تابع لمعهد تكنولوجيا الصيد البحري في العرائش.
وركزت الدورة التكوينية للنسا في مجال الصيد البحري التقليدي على شقين، نظري، وآخر تطبيقي، من أجل الرفع من مستوى مهاراتهن في هذا المجال، والتصرف الصحيح في حالات تعرضهن للمخاطر، فضلا عن تجريب مجموعة من آليات الصيد، لتعريف المستفيدات على ظروف الإبحار.
وتهدف الدورة التكوينية نفسها إلى تمكين المستفيدات من الآليات التقنية، المرتبطة بالإبحار على متن قوارب الصيد التقليدي، في أفق تمكينهن من دفاتر بحرية لولوج المهنة بطريقة احترافية.
غير نافسوا مع راسكم،ياك اي مجال دخلتيولو وطيحتو البق على الرجال، اوا جمعوا الصداق الى بغيتو تزوجوا، اما الرجال كلشي غادي يولي بيطالي
motatabi3 fachil dekiyar tahe 3lih lba9e o wela bitali,3afewan howa daeman 3atel gher lwalida weokheto likaydebero 3lih,wa chofto chno sebebtolna alalati.lah ye3awen kol man ya3mal 3amal charif
التنافس الشريف بظوابطه يخلق الإنتاج والجودة الجيدة في كل المجالات،فقط للذكر هناك بق معدود على أصابع اليد ينظر إلى السيدة الحرة والمرأة التي هي اختي ،أمي، وكل من أعتز بها التي تقوم بدورها الإيجابي ينظر إليها نظرة المتسلط المريض الذي تعود الخمول والكسل و الإدمان على كل المهلكات الصحية.
تبا لكل ذكر قلل من شأن المرأة الحرة المحترمة لدينها وربها .
مرحبابكم في عالم البحر والصيد وما أدراك ما الصيد في قطاع الصيد التقليدي حتى النخاع ،،،، فعلا مهنة الصيد البحري تحتاج إلى طاقة بدنية من أجل تحدي المشاق والمخاطر أثناء الهيجان وهبوط الرياح مع رأت الأمواج ،الاشتغال في الصيد البحري بجميع أصناف وفروعه هناك تقنيات العمل فالمرأة لا انقر من ثقتها الاجتماعية والثقافية والمهنية لكن في قطاع الصيد البحري خصوصا التقليدي هناك مبالغة ادا حكمنا أن المرأة يمكن أن تساير بعض
الدعاية الاتحاد الاوروبي