كنال تطوان / متابعة
أشارت مصادر إعلامية أن العصابات المنظمة تقطع طريق المسافرين من فــــاس إلى تــطـــوان.
ويلجأ المجرمون إلى قطع الطريق بأكوام من الأحجار، من الحجم الكبير، وتعريض أصحاب السيارات للسرقة، إذ يستغل اللصوص الإقبال المتزايد على سلك الطريق الوطنية رقم 4 نحو شواطئ تطوان .
وذكر المنبر أن شريط فيديو أظهر حالة الرعب التي عاشها أصحاب العشرات من السيارات؛ ظلوا محاصرين لساعات بالمكان القريب من “عقبة الحيط لحمر”، بالقرب من مركز جماعة نزالة بني عمار التابعة لمولاي إدريس زرهون، حيث تعرضت سيارة، تحمل عائلة واحدة، لاعتداء من قبل العصابة التي تمكنت عناصرها من سرقة أغراض المعتدى عليهم، مع إصابة شخصين بجروح متفاوتة الخطورة.
غريب وعجيب ماذا يحدث في المغرب اين الأمن اين الأخلاق اين الدين الجواب من فضلكم
الامن مشغووووووول دابا، حتى تنتهي العطلة الصيفية
معيدين ولله الحمد والمنة
Wakolchi mcha
الماسونية الصهيونية تفعل فعلتها في المجتمع المغربي الحل الوحيد في رأيهم هو سياسة طمس الهوية المغربية وإبعاد الأخلاق عن الشارع العام إرضاءا للماسونية الصهيونية أيها الأخ الكريم .
الحقيقة انه مايقع في المغرب أصبح مقلق ومزعج بالنسبة للسكان وعائلاتهم وللسياح، الإجرام صار بوضح النهار وأمام الجميع وفي جميع ربوع المملكة، المجرمين أصبحو لايهمهم لاشرطة ولا درك الملكي ولاقوات مساعدة ولاسجن لايخافون من من أحد، فعلا مدام هناك عفو فهذا يشجعكهم على إرتكاب المزيد والمزيد من الجرائم، وكل اللوم أيضا على الدولة من الحكومة والمسؤولين عليهم العمل بجد لبحث أسباب كثرة الإجرام رغما السبب الرئيسي هي البطالة والأزمة الخانقة ولكن هناك أسباب أخرى فلابد الوصول إلى الحل فالمشكل يزداد يوم بعض يوم مثل الوباء الحلول كثيرة مثلا أولا توفير فرص العمل، حذف العفو ،تغيير القانون الجنائي وتشديد العقوبات القيام بحملات مكثفة لمحاربةبيع المخدرات وخصوصا الأقراص المهلوسة فهي السبب الرئيسي فيكثرة الإجرام والمجرمين وهناك المزيد ،لقد أصبح المغرب في المراتب الأؤلى في الإجرام. مثل كولومبيا، الله يحفظ ويستر الجميع.