كنال تطوان / زنقة 20 – متابعة
تنظر محكمة مدينة سبتة المحتلة في قضية بيع مغربية لجنينها لصالح عائلة إسبانية داخل مستشفى المدينة المحتلة في العام 2016.
و نقلت وسائل إعلام إسبانية أن جندياً من مدينة سبتة و زوجته اشتريا رضيعاً من سيدة مغربية أنجبت جنيناً بمستشفى سبتة أكتوبر 2016 ، و زعم الجندي الإسباني أنه الأب البيولوجي للطفل.
و ذكرت ذات المصادر ، أن الجندي المسمى “إنريكي” ، و في اليوم الموالي لوضع الطفل المغربي ، ذهب رفقة والدته البيولوجية إلى مركز تسجيل المواليد الجدد ليوقعا إقراراً يؤكد أنهما أبوي الجنين.
و أضافت ذات المصادر ، أنه بعد ثلاثة أيام من ذلك ، أي 25 أكتوبر 2016 ، تصل هذه الوثائق إلى السجل المدني لمدينة سبتة ، حيث يقوم العميد “إنريكي” بتأكيد علاقته مع السيدة المغربية وأنهما والدا “نيكولاس”.
بعد أسابيع حسب ذات المصادر دائماً، قررت الأم المغربية المنحدرة من مدينة الناظور، أن تمنح حضانة الطفل للجندي الإسباني “إنريكي” ، حيث قالت أنها وقعت على أوراق معتقدةً أنها تهم وظيفة شغل لا غير.
لا حول ولا قوة إلا بالله
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم أي ام هاته التي تتخلى عن جنينها حتى الحيوانات لاتتخلى عن صغارها تدافع عنها حتى الموت ولمن تخليت عنه لكافر حتى يصبح إبنك أو بنتك من النصارى أنت تستهلين الإعدام وشنقا ولا تقول لي الظروف.