كنال تطوان / طنجة24 – متابعة
الكاتب : محسن الهاشمي
يشهد الموسم الصيفي لهذه السنة بالمدن الساحلية التابعة لإقليم تطوان، تراجعا في الرواج السياحي مقارنة بالسنوات الماضية، خاصة في ظل عدم عودة نسبة مهمة من مغاربة الخارج إلى أرض الوطن لقضاء عطلة الصيف.
وحسب مصادر بكل من مرتيل والمضيق، فإن أصحاب الشقق اضطروا هذه السنة لتخفيض أسعار الكراء لإنقاذ موسمهم الصيفي من الركود.
وفي مقارنة بين أسعار كراء هذه السنة مع السنوات الماضية، فإن الفرق يبدو واضحا ويشير إلى حدوث أزمة في الرواج السياحي في شمال المغرب هذه السنة.
في مدينة المضيق كانت سومة الكراء في سنوات قليلة مضت لليلة الواحدة في شقة وسط المدينة يفوق 500 درهم وبعضها كان يصل إلى 1000 درهم، أما هذه السنة فإن الأسعار بالكاد تصل إلى 300 درهم لليلة الواحدة.
هذا وتجدر الإشارة إلى أنه بالإضافة إلى تراجع أعداد المصطافين هذه السنة في سواحل تطوان، توجد نسبة أخرى اصبح تفضل القرى الساحلية التابعة لإقليم شفشاون.
كلما انخفض الثمن ارتفعت جودة الخدمات .
كثرة الطلب تعطي قلة الاهتمام والإهمالا.
أنا لأرى ماتقولون هو الصواب فالإزدحام في كل مكان خصوصا هنا بمرتيل أما إنخفاض الأسعار فراجع لكثرة السكن الإقتصادي والإجتماعي وخصوصا العائلات تفضل قضاء عطلته بإسبانيا
même avec cette régression en tourisme on constate sur les commentaires sur les réseaux sociaux un mécontentement honteux de certains habitants de cette magnifique ville. cette attitude doit changer et ils doivent accueillir à bras ouverts les touristes car la ville ne vit que par le commerce et le tourisme les quelques mois de toute l’année
La mazal als3ar 8alya liana atmian 8ali bzaf ..mlana s7ablom f ..khasom adyar yb9awolom khawoyin miami…..hdchi 8ali bzzzzaf
قضيت عطلتي في مرمريس في تركيا في شقة على البحر بثمن حوالي 250 درهم لليلة شقة ممتازة و230 درهم لليوم إكراء السيارة فرق كبير في الاثمان بين المغرب وتركيا 48 euro الشقة والسيارة 👍👍👍👍👍
الصراحة حتا هما بالغو فالأتمنة ومفكروش فسنوات المقبلة وهذا لي خلا الناس تفكر فبلايص أخرين بأثمنة قليلة
الركود ظهر في شهر سبعة لكن بمجرد دخول شهر ثمانية حتى إنكب القادمين من داخل المملكة على المدن الساحلية وباﻷخص مرتيل والثمن بقى كما هو في السناوات الماضية بالرغم من بناء مهول للسكن القتصادي في تلك اﻷماكن إلا أن كثير من الناس لا يعجبهم السكن اﻹقتصادي نظرا لتقويض حريتهم في هذا السكن فلا نشير فوق السطوح ولا أسواق شعبية قريبة والبعد جدا من الشاطئ إلى آخره
طزززز العطلة في مرتيل وخا فابور الزبالة هاذك ماشي مكان دالراحة مرتيل اصبح مكان الدعارة المخدرات المشرملين جميع الأوساخ تنكب هناك في فصل الصيف /// الله ايكون في عون السكان المحليين في الصيف
اصحاب الخارج الجيل الاول أنتهى الجيل الثاني الارتباط العاءلي بدا كيندثر والجيل الثالث ما عارف والو اعلى المغرب
وما بقا عندهوش ما يديروا تماك العطلة ديالهم كيدوزوها في دول اخرى اقل تكلفة وأكثر أمانا ووزير الجالية يمشي ايشوف شي خدمة اخرا
يا سيد ..ما يساهم في الركوضي السياحي و ابتعاد السائح عن هده المناطق بالخصوص هو جشع والطمع القاتل لأصحاب هده المنازل المعروضة للكراء ..أناس لا معنى للمنطق في قاموس تعاملاتهم مع المصطافين ..سفاكو دماء وحوش درهمية لا تهتم لا للسياحة ولا بالضيافة
و قد فطن الكثير لأطماعهم فابتعدوا عنهم وولوا الأدبار إلى وجهات أخرى
إلى المسمى المغاربي لقد بالغت كثيرا في إتهماتك
المثير من المكتارين دوي أخلاق ومعاملة حسنة وهناك من يكتري عندهم فيرجع كل سنة إلى نفس المكان وانا واحد منهم لدي أرقام هواتف ﻷناس إكتروا عندي فرجعوا مرة أخرى وذالك بما وجدوا من حسن المعاملة والراحة بل العكس هو الصحيح فإن الكثير من القادمين من الداخل لقضاء عطلتهم
في مرتيل وغيره يستخدمون بعض الحيل مثلا
يقولولون بأن عددهم لا يتجاوز أربعة أفراد فبعد يومين تجد سبعة أشخاص وتصور سبعة أو ثمانية
يستعملون الحمام والدوش كل يوم مرة أو مرتين فكم سيكون ثمن إستهلاك الماء وهناك كثير من اﻷمور لا يتسع الوقت لذكرها