كنال تطوان + / الكاتب : ياسر ايدوبهة
إصطدم زوار ضواحي تطوان وخاصة مدينة مرتيل السياحية بغلاء المعيشة وإرتفاع مهول في الأسعار الغدائية و غلاء إستئجار المنازل التي وصلت بعضها إلى 1500 درهم لليلة ، فإضطرت بعض العائلات إلى إفتراش حقائبها على الطريق العام والنوم على أغطية قامت بتفريشها على الزرابي الربيعية بكرنيش المدينة .
وفي حوار مع أحدهم لكنال تطوان + ، قال ” لم نتوقع أن نجد منازل باهضة الثمن بهذا الشكل المفزع ، ولم نكن نحمل معنا المال الكافي للمبيت بإحدى الغرف ، ” وأضاف قائلا ” لا عيب أن ينام المرء على أرصفة الطريق مع أولاده ، فهي تجربة مميزة خصوصا أن الهواء عليل والمنظر جميل ” .
ويذكر أن كثير من الزوار إشتكوا من غلاء الأسعار وإرتفاع أجور الكراء ، لكن بعضهم إعتبر أن الأمر عادي خصوصا أن جمال الشواطئ ونقائها تستحق الأثمان المرتفعة .
السلام عليكم
أنا أصلي من الشمال من نواحي الشاون و لكن من مواليد الرباط
دابا عندي 25 سنة و كل صيف كنجيو تما إضافة إلى بعض العطل
كنلاحظ فرق كبير في الرواج بين فصل الصيف و الفصول الأخرى
و هاد القضية ديال العروبية و ناس الذاخل ، خاصكم تعرفوا أنه لولاهم و لولا السياحة لكانت تطوان و ما جاورهما مدينة بحال شي مدينة ممعروفاش ، و لولا السياحة التجار مايكون عندهم لا رواج لا والو و يكون كينشو الدبان.
+ خاص الناس ديال الشمال يبداو يفيقو شوية بكري ماشي تال 11 أو 12 عاد بنادم كيفيق، الناس باعوا و شراو و قضاو المصالح ديالم و نتوما مزال ناعسين.