كنال تطوان / فبراير – متابعة
احتلت مرتيل، المرتبة الأولى وطنيا، ضمن المدن المغربية التي تستأثر باهتمام المواطنين المغاربة خلال العطلة، بحسب نتائج دراسة أعلن عنها موقع « أفيتو »، للإعلانات.
و يفسر هذا الترتيب شغف المغاربة بمدينة تطوان ونواحيــهـــا، واختيارهم قضاء العطلة في مناطقها مقارنة بباقي جهات المملكة، بحسب الدراسة.
وأكد 36 في المائة من المستجوبين أنهم يفضلهم التوفر على مسكن خاص لقضاء العطلة، فيما قال 25.7 في المائة من المستجوبين انهم يفضلون التوفر على سكن لقضاء العطلة .
وبحسب نتائج ذات الدراسة، أكد 60 في المائة من المستجوبين المستطلعة آراؤهم، أنهم يتوفرون على ميزانية تتراوح ما بين 400 ألف درهم، و 800 ألف درهم، و 44 في المائة يتوفرون على ميزانية متراوحة مابين 200 و 400 ألف درهم، و 6 في المائة على ميزانية تقدر بـ20 ألف درهم.
وكشفت الدراسة أن الشقق هي التي تحظى بالاهتمام من قبل رواد موقع « أفيتو » بنسبة 61.7 في المائة، متبوعة بالمنازل التقليدية، والأراضي) 10 في المائة(، الفيلات )4 في المائة(، فيما حظي السكان المتوسط باهتمام أغلبية المستجوبين )60.7 في المائة(، متبوعا بالسكن الاقتصادي )29 في المائة(.
وأظهرت الدراسة ذاتها أن رواد الموقع يبدون اهتماما لافتا بالتحويلات المباشرة، أي اقتناء العقارات بدون اللجوء الى وسيط، حيث أكد 76 في المائة أنه لم يسبق لهم أن اعتمدوا على وسيط عقاري لاقتناء مسكن للعطلة، فيما يفضل 24 في المائة ذلك.
Safi tfarnaha
3indma ara nw3iya d bachar li kaji n martil blach mn had siya7a
Martil khnazt khalinhlkom 7na nt3lo n marbella
المضحك انكم تتقنون فن الترتيب في امور لا تغني ولا تسمن من جوع.
اضف اليها اكبر طاجين.اكبر كسكس.
خاص الزوار يعملوا جميع النفايات في الاماكن المخصصة لها حتى مناديل الجيب ان لم يجد اين يضعها في جيبه لغاية وضعها في مكانها
هذه هي التربية
وبذلك يسهلون عمل عمال النظافة الذين يعانون في هذه الفترة المزدحمة في جميع المدن
حسب هذه الدراسة أن 60في المائة من المغاربة اغنياء فوق العادة ونسبة الفقر 01في المائة وهي دراسة أحسبها جد متجاوزة للمعقول ؟ وحسب معاينتي للمشهد السياحي تنقسم إلى ثلاثة أقسام فئة الشمكارة .وفئة الشحاتين وفئة اللصوص . وهي قراءة لدى لا اقول سليمة من التجاوز لكن فيها نسبة معقولة من الواقعية .والذي يريد أن يصحح المعلومة فليجلس امام مفوضية الشرطة ليلا ليعرف واقع المصطافين وأنواعهم حتى تكون الدراسة مبنية على ملاحضات عليمة حتى لا تبنى المعطيات على نوع من العشوائية .وهذا ما يحدث في دراسة التخطيط تبنى على تقارير غير واقعية لتقديمها إلى المؤسسات …. فيصعب تنزيل التطيط على أرض الواقع فتصبح كل المعطيات فاقدة للمصداقية .أما الفئة التي تتوفر على 200 و400 ألف درهم هي فئة تمثل 10في المائة والفئة التي لديها 400 و800 الف درهم 05في المائة أو أن النخبة التي تم إستجوابها لها مداخيل غير مشروعة وصاحب التقرير أراد أن يعممها على كل المغاربة …..و
انا كانشوف هدشي مشيشي في طريق صحيح لو كان عاد الناس اخرين غد استغلوه بواحد كيفية عقلاانية ادرود بلخير على البلاد بالنسبة 99 ف المءة
للاسف كاستغلوه المفيا لكانتخبو عليهم راه باعو بلاد تماسيح او العفاريت لشاد باركيات المقاهي والشقق والاسواق والكرنيش والبحر …. لاحول ولا قوة الا بالله
السياحة عامل إيجابي إقتصاديا بالنسبة للمنطقةولكن اذا تعدت حدودها تصبح عامل سلبي لابد أن يكون توازن في عددالسياح .والعامل السلبي يتمثل في كثرة الجرائم (السرقة ،الكحول ، الزنا،الحوادث السير،النصب والإحتيال،)إضافة الضجيج طوال 24/24 ساعة ورمي االأزبال في كل مكان والإزدحام وأخيرا الغلاء الذي يرهق سكان المنطقة فكل شيء يتضاعف ثمنه مما يحرم على الكثيرين أكل السمك أوالفواكه أو الخضر نظرا لسعرها المرتفع .السؤال ماذا ينتفعون سكان المنطقة العادين أو الفقراء من هؤلاء السياح و الإزدحام ؟لاشيء بالعكس يتضررون أكثر مما ينتفعون
الإستجمام في مرتيل من قبل المغاربة والأجانب هو مفيد جدا للإقتصاد المحلي . وبين هذا الإنتعاش الإقتصادي الموسمي .الذي سبقه ركود إقتصادي محلي أيضا يعرف سببه الجميع وتضرر منه الحرفيون كثيرا . لعل هذا يعوض تلك الحقبة من الركود؟ والملاحض في التوجه إلى مرتيل يدخل فيه عدة عوامل على مستوى الزائرين .فالمستوى الأول: يفضل الجلوس في هذه المدينة لأنه تعود على المجيئ إليها للتمتع بفضائها الواسع وللأمن حتى هو له دور إجابي . المستوى الثاني : التوجه إليها قصد الحصول على شهادة السكنى لتغير البطاقة الوطنية للحصول على جواز السفر للدخول إلى مدينة سبتة المحتلة وهي شريحة واسعة من المواطنين لهذا يوجد من يقيم في الرباط ومكناس والقنيطرة ووزان وسيدي قاسم ومراكش وغيرها من المدن المغربية تطمع لهذا السبب .وإذا تحقق لها هذا فقد حققت المطلوب …. المستتوى الثالث :اللصوص يجدون في مرتيل متسعا من المساحات ويتجولون بين سوق الديزة ووسط المدينة والشاطئ الذي يعرف إكتضاضا في هذا الموسم .ومنهم رجال ونساء يمارسان هذه المهنة الدينئة .المستوزى الرابع : وهو الأهم في نضري ، وهو تواجد الملك في هذه المنطقة فهو يعيطها تشريفا فيجل من الساكنة بالمدن الأخرى التوجه إلى مدينة مرتيل والفنيدق والمضيق ويجعل من المنطقة عيون العالم تتجه نحو تطوان من حكماء وساسة وفنانين ورجال أعمال فالساحة تجدها خليط من الورود وكل وردة تتفح كل صباح هذه هي مرتيل وعشاقها الكرام مرحبا بكم في ساحة الريو وفضاء الكورنيش .فليسلم الجميع وليسلم الوطن وكلنا مواطنون .وهذه باقة فقط ..