كنال تطوان / الكاتبة : مروى البولامي
طالب زوار ومرتادي المضيق بتوفير حراس أمن الشاطئ الذي يعرف تسيبا خطيرا بتوافد عدد كبير من “البلطجية” يعكرون جو الهدوء والسكينة التي تبحث عنها معظم الاسر و العائلات .
وقد امتلأ بريد القناة الاخبارية كنال تطوان بالشكايات الموجهة إلى السلطات من أجل تنظيم الشاطئ وفرض الاحترام على زواره ومحاسبة كل المزعجين واعتقال البلطجية الذين يستخدموا الأسلحة البيضاء والكلام النابي في شجاراتهم .
وفي تصريح لأحد الزوار للقناة الاخبارية كنال تطوان قــال … ” نطلب من المسؤولين التدخل العاجل وتوفير الامن بشاطئ المضيق الذي يعد من بين أهم الوجهات السياحية بالمنطقة …”، وأضاف خلال تصريح : ” الشاطئ يعــج بالفوضى والعشوائية وممتلئ عن آخره بالبلطجية الذين يتلفضون بكلام نابي وخادش للحيــاء قرب الأسر ويتشاجرون فيما بينهم باستخدام أدوات حادة”، …. واختتم حديثه : ” يجب على السلطات أن تعي جيدا أنه في حالة تدخل أحد المصطفين لمنع هذه الظواهر فانه يتلقى هجوما عنيفا من طرف “البلطجية” .
مروى البولامي
الجماعات المحلية والبلدية والجهات المختصة (الشرطة وقوات المساعدة)لا يقومون بمهامهم لأنه ليس هناك خطة مدروسة أو إستعداد لهذه الفترة فصل الصيف حتى يمر كل شىء على أحسن ما يرام بالعكس هناك العشوائية في العمل واللامبالات وعدم المسؤولية الله يهديهم .
تطوان عمرت بالهجيج
فعلا شاطىء المضيق لم يعد صالح للاسر بل للمشرملين الفوضويين والباعة المتجولين و سماسرة المضلات وبائعي للببوشة والهندية والحمص ووووو المرجو من السلطات التدخل للحد من هده الفوضى أنا جات بأسرتي لقضاء العطلة لا للمشاجرة مع هؤلاء ًًً……
الشكايات مكانها الكوميسارية ليس بريد قناة تطوان.
فعل المتضررين ان يتحدوا ويجتمعوا ويذهبوا في نفس الزمن الى تقديم شكاية رسمية ببطائق هويتهم.
وان امكن تسجيل ادلة قاطعة تثبت على ادانة من يؤذي الناس والمصطفين، وله الحق في ذلك لان عند المصلحة العامة تسقط المصلحة الخاصة. ولو بغير رخصة لان القانون اقوى من الضلم.
اذا كنتم متضررون فلجؤ الى السلطة، فترون الرد، وكونو على يقين.
هناك احرار يريدون الخير لهذا البلد.
و الصامت عن الحق شيطان اخرس.
قناة تطوان تحظى بسمعة طيبة وكم من قضية تناولتها استجابت لها السلطات لانها تؤمن مصدقياتها
ومن بين احدى القضايا العجوز التي تم الاعتداء عليها و قمت بكتابة رسالة في بريد القناة و بعد نشر الخبر استجابت الدوريات الأمنية وألقوا القبض على ىالمعتدي
هذا هو دور الصحافة أو السلطة الرابعة كما يحلو تسميتها من قبل الحقوقيين
تعليقي لا يمس بسمعة القناة او بمصداقيتها،
لا املك الزمكان لاتحقق من هذا الكلام وليس هو قصدي.
عند الحادثة كيفما كانت لن يفكر احد بكتابة في جريدة او اي مساحة اخرى، اول ما يبادر الى ذهنه الذهاب الى اقرب مركز شرطة مادام المشكل يدعي التدخل.
اما ما ذكرت لي في تدخلك و يقرأ من فحواه من قلب القناة، فلو افترضنا ان السلطات تعمل على هذا المنوال، اي حتى يكتب المواطن في الجريدة، تتدخل السلطات، فهذه النظرة تقلل من فعالية السلطات.
تمعن في كلامك جيدا، وفكر قبل ان ترد.
انشر ايتها السلطة الرابعة.
اشكرك على رحب سعة صدرك.
انشري ايتها السلطة الرابعة.
ولكن مني جزيل الشكر والاحترام والتقدير.
هد شي راجع المسؤلين لك صوتو عليهم ب100 درهم اش كاتوقع من الى خرب اجتماعي يجب على كل مواطن راجع نفسو راه حنا كانديرو اخطاء ؤشلاهبية كي عملو فينا ليبغو
الله يخليكم في المضيق كانمشيو نصليو حنا كنصليو والغنا خدام يحتارمو هي ديك الوقيت د الصلاة راه المضيق ولا بحال شي محطة طرقية قديييييمة