و ساهمت هذه المبادرة الطيبة، حسب معاينة القناة الاخبارية كنال تطوان، في تزايد الوعي البيئي لدى المصطافون وذلك بالحفاظ على نظافة المدينة السياحية، كما عمدت على ارساء ثقافة رمي الأزبال في الأماكن المخصص لها، وقدمت دروسا مجانية للمصطافون في التعامل الايجابي مع الشواطئ .
وقد أشاد المصطفون بهذه الخطوة الحسنة، كما دعوا أطفالهم للانخراط في هذه الحملة التي تساهم بشكل ايجابي في انتشار الوعي البيئي لدى المصطافون .
هدا هو اللي خصو يدار ما نستناوشي الدولة تعمل كلشي مارتيل شاطءنا و حنا مواليه
تطوان مدينة الجمال اهلها يتمتعون بالرقي والحس بالجمال انهم يعطون للمصطافين الوافدين درس في النظافة
w fayniya lmica bach njme zbel
amchi d mot dawla ri tkhalis f dar2ib odsra9 odnhab o7na daba nekhdmo khdemta ala kalakh
دارك من ينظفها أنت؟ أم جيرانك فالشاطئ لنا ولأوﻻدنا فلا ننتظر قدوم أحد لينظفه لنا لا الدولة وﻻ غيرها