كنال تطوان / متابعة
توالت الشهادات في حق محمد أمين بنمبارك المهندس المغربي، الذي راح ضحية الأعمال الإرهابية، التي شهدتها مدينة باريس يوم الجمعة الماضي، وأودت بحياة 129 شخصا، حيث خصص أفراد عائلته ومعارفه، سواء المغاربة منهم او الأجانب، تدوينات للتذكير بمناقبه وسيرته الحسنة.
وعلم ان المهندس المغربي الشاب، توفي في عملية إطلاق النار، التي شهدها مقهى كاريون، حيث كان برفقة زوجته، والتي تلقت رصاصات خضعت على إثرها إلى ثلاث عمليات جراحية، وتوجد حاليا في حالة صعبة.
محمد أمين بنمبارك، الذي يبلغ من العمر 28 عاما، تزوج فقط قبل أشهر قليلة، وهو حاصل على دبلوم في الهندسة ويشتغل كمدرس في المدرسة الوطنية العليا بباريس.
إنا لله وإنا إليه راجعون.اللهم ارزق أهله الصبر و السلوان.الله إبدل المحبة بصبار.
علاش كتهضرو على باريس بزاااف و المشكلة فنفس الوقت لبنان راه حتا هي كتعاني مع داعش و ماشفت من هاد القناة حتى مقالة واحدة على للنان مع العلم بأن لبنان دولة عربية
انا لله وانا اليه راجعون، اللهم تجعل ارحمه واجعل مثواه الجنة يارب
علاش ما التعليق على باريس و لبنان و الخاوية و لن واخا ما بغيتوش تروا أنا عارف كيفاش نهروا بيي