كنال تطوان / متابعة
في الوقت الذي قررت فيه وزارة الداخلية تنبيه شركة أمانديس للعمل بجدية على اتخاذ الإجراءات الكفيلة بتنزيل التدابير المتخذة بالفعالية اللازمة، يكشف جرد صغير لتاريخ الشركة في التدبير المفوض في عدد من البلدان عن حالات مشابهة لتورط الشركة في التلاعب في الفواتير.
ففي سنة 2012، صوت 660 ألف ألماني من سكان العاصمة، برلين، ضد استمرار شركة أمانديس لمخالفتها القانون الألماني وتورطها في التلاعب في فواتير الماء، قبل أن تقرر الدولة الألمانية طرد الشركة.
نفس الأمر، حدث مع الأرجنتين، ففي سنة 1993 تورطت الشركة الفرنسية في التلاعب بالفواتير، ما جعل الأرجنتين تطرد أمانديس، بعدما خرقت بنود الاتفاقية الموقعة مع السلطات ورفعت الفواتير.
اولا ان امانديس يتواجد بتطوان وطنجة وهو اسم تجاري لفرع شركة فبوليا بشمال المغرب في المدينتين
و ماذا ينتظر المسؤولون المغاربة للقيام بنفس الشيء؟ ما دام أن الشركة سرقت المواطنين فهذا خرق صريح للاتفاقية التي أبرمتها مع السلطات الرسمية.
ما ذا سيفعلون البرلمانيون في المغرب المرتشي ذخلت الشركة بالرشوة لكل الممثلبن للشعب المغربي ورشت حتى الصحافة المحلية في فندق شمس بتطوان .
kono hanein mantakhbo 3la hta chi hezb bouzebal…omachi nkhalsochi fawaater bani sahyoun …ida ntouma metaf9in 3la had monkar satakono intefada …3aya9to wellah mab9ina kankhafo mhad bouzebalat likaytel3o intekhabat …