كنال تطوان / فبراير
قالت صحيفة « لوموند » الفرنسية إن الرئيس فرانسوا هولاند توخى من خلال الزيارة التي يقوم بها للمغرب، بعث رسالة للمشككين في انحيازه للجزائر، مفادها أن الرئيس يحاول خلق التوازن في علاقات فرنسا بالمغرب والجزائر، ضد اعلى أولئك الذين اتهموه بالميول أكثر للجزائر سنة 2012.
وأشارت الصحيفة الفرنسية إلى أن الرئيس هولاند حاول تجسيد قربه من المغرب من خلال مرافقته لثلاث وزيرات من أصول مغربية، وزيرة التربية الوطنية، نجاة فالود بلقاسم، ووزيرة العمل مريم الخمري.
أما اختيار مدينة طنجة لاستقبال الرئيس هولاند فلم يكن اعتباطيا، تضيف « لوموند »، » فهي المدينة المفضلة للملك محمد السادس، كما يقول المحلل، بيير فيرمين، مضيفا أن الملك يستقر في أغلب أوقاته بقصره بطنجة وقد منحها أهمية كبرى في المشاريع الاقتصادية ».
فإذا كان الملك الراحل الحسن الثاني قد أهمل شمال المغرب، تردف « لوموند »، فان الملك محمد السادس قد أولى أهمية كبيرة للمدينة الشمالية منذ اعتلائه العرش سنة 1999، حيث دشن بها مشاريع تنموية كبيرة، كميناء طنجة المتوسط، حيث أعطيت أهمية لتطوير بنياتها التحتية.
فإذا كان الملك الراحل الحسن الثاني قد أهمل شمال المغرب …………………………..
رسالة مشحونة بكراهية وخلق فوضى مستقبلا
wa mada 3an tetouan la ma3amel wala haja rer mohajerin ifre9ia wzwa9 betala wkrasa bach gelso we khamem mezian het jol charekat likaynen tanger dial nas dakhel omakay9eblouchi chamalein…3e9na bekom seasa dialkom hta friada fekom hasad …wa ja3alnakom cho3oban wa 9abaela lita3arafo inna akramakom 3inda llahi at9akom sada9a laho al 3adim …walan tarda 3anka al yahoud wala nasara …