https://www.facebook.com/MoroccoTravelAgencySARL

6 رأي حول “نشيد لتحالف الوفاء بين حزب العدالة و البام بتطوان !”

  1. هذا رد مناسب على هستيريا و محاوﻻت اﻹكراه التي يمارسها المتهافت على الرآسة،ولكن كنا نتمنى أن نرى نشيدا يجمع 38 منتخبا ﻹفشال ادعاءات ومزاعم اﻻختطاف،لقد بلغت أراجيف و محاوﻻت هذا المنافس حدودا غير مقبولة إلى درجة تقديم شكاية إلى النيابة العامة بدعوى اﻻختطاف،ورغم كل ذلك فالفترة القادمة حبلى بالمفاجآت ،انتخاب مجلس جماعة تطوان يعد حالة فريدة بسبب تنافس مرشحين شرسين :اﻷول تمكن من الحصول على رآسة البرلمان بالمكر والمراوغة والثاني معاند محنك .

    رد
  2. الأحزاب و الكعكة التطوانية
    تبين في هذه الإنتخابات الجماعية أن تطوان وجميع المدن الأخرى ليست قضية وطنية بقدر ماهي مسألة شخصية بين المنتخبين، فالكل يسارع للظفر بها و نيل حصة أكبر منها… كما أن الخلافات و المناوشات التي كانت بين الأحزاب ما هي إلا مسرحيات و سيناريوهات لتضليل المواطنين…
    فكيف يعقل أن حزبا يعارض حزبا في تسييره للحكومة و لكنه يتفق و يتحالف معه في تسيير مدينة؟؟!!
    و في كل 24 ساعة يغير ردائه و يصدر قرار تحالف مع حزب أو آخر..أين النضج السياسي يا أحزاب..؟؟
    صراحة، لا تلد الإنتخابات المغربية سوى إنتهازيين و أصحاب مصالح..
    كان الله في عون تطوان.

    رد
  3. تدبير الشأن العام يتطلب رجالا مؤمنين بإيمان عظيم يعملون في صمت و بجدية و تضحية و لا يحتاج إلى كورال حالم يردد أناشيد تعود إلى عهد الباكور و الغفلة و الاستهتار بعقول الناس البسطاء فما الذي يجمع بين الاسلاماوية و الجرار و الحبل على الجرار … أصواتكم نشاز مقززة.
    الانتخابات في الدول المتخلفة مهزلة شخص لا يعطي أبسط الحقوق لأجرائه و يتبجح بأنه سيخدم مدينة تطوان تطوان بحاجة إلى أناس كمريانو برتوتشي أحبها فقدم لها الكثير مما تفخر به اليوم من معالم عمرانية و أخرى فنية أما من يبحث عن مكاسب مادية ظرفية فمصيره مزبلة التاريخ

    رد
  4. البام فتح بابه على مصراعيها لمن هب وذب، بورجيلة سليلة الخيانة وأفيلال معروف ودكتور الحقوق معروف بمشايعة المفسدين….. أما فريق ابن طاطة فلم يضم إلا … بمصطلخ الشيخ يتيم القيادي في ضامة العدالة والتنمية
    عموما لن يأتي خير من هذا المجلس حتما، فما بني على الخيانة لاغ لاغ لاغ

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.