كنال تطوان / ج ح – فاطمة
نظمت جمعية تطاوين أسمير محاضرة للتعريف بالثقافة والتاريخ الفلكي لمدينة الحمامة البيضاء ,مساء السبت06 يونيو2015, بقاعة الاجتماعات بالمديرية الإقليمية لوزارة الأشغال العمومية والتكوين المهني وتكوين الأطر, وذلك بمناسبة مشاركة المغرب في المباراة الدولية لتسمية النجوم والكواكب , شارك في الندوة تلاميذ الثانوية العسكرية الملكية الاولى, التي كانت من تأطير الأساتذة محمد زين العابدين الحسيني ونعيمة النايل ومنسق مشروع الدبران لنوادي الفلك لليونسكو, والرئيس المنتدب عبد السلام الشعشوع .
وحضر الندوة رئيس الجماعة الحضرية لتطوان السيد محمد أدعمار ,ورئيس جمعية تطاوين أسمير وبعض أعضائها, والمهتمين بعلم الفلك حيث استفاد الجميع من المعلومات القيمة التي جاد بها الأساتذة ,وفتحوا الباب أمام إمكانية تسمية أحد النجوم المشكلة لمجموعة اندروميدا بمجرة درب التبانة للمجموعة الشمسية التي تم اكتشافها حديثا ,وهي غير مسماة, لذا فإن ”نادي فيكا” والأندية الأربعة الأخرى الممثلة لبلدنا المغرب في هذه التظاهرة المنظمة من طرف الاتحاد الفلكي العالمي , تدعو الجميع للتصويت بكثافة عبر الموقع الإلكتروني ابتداء من 15 يونيو 2015 للتصويت على الأسماء المقترحة ( تطاوين..) والتي ستفتح ولاشك آفاقا جديدة وتطلعات واعدة في مجال علم الفلك بالمغرب .
فاطمة
بسم الله الرحمن الرحيم.
وجوه مريضة غريبة تقشعر منها الأبدان لا تسمن ولا تغني من ما وصلت اليه مدينة تطاون من تدهور خطير في جميع الميادين.مدينة ضاعت منها خصوصيتها من عادات, وثقافات,وعلاقات اجتماعية واقتصادية.ان هده الوجوه القزديرية هي السبب في المحنة التي تعيشها المدينة وأهلها من رشوة ومحسوبية وانعدام الأخلاق,لأن هؤلاء الدين يتكلمون بغسم تطاون هم في الحقيقة اعداءها.تجمعوا في هدا الكيان يترأسهم عنصر ابتعد عن هده المدينة بحكم عمله وحبه لهوايته التي تحتاج الى اموال طائلة لا نحتاج الى دكرها هنا,وترك هده الإماعات تشرمل الكلام وتدافع عن التفاهات,وتكره كل من يحب تطاون ويدافع عنها.تجدهم مسنترين في كل التضاهرات الشكلية,ويسمون انفسهم اعيان.شواطئ المدينة نهبت,مآثرها سرقت,معالمها هدمت او تشوهت,عاداتها مسخت,ووو..الخ.كل هدا يحصل في حق هده الحمامة,وهم يتسابقون على الإستدعاءات للموائد الخاوية.تبا لكم ولأنشطتكم العنصرية التافهة.
السلام عليكم ورحمة الله
التكلم عن الناس بدون علم لا يجوز أيها الأخ المسلم
والتعميم لغة للجهل
وشكرا
bon