كنال تطوان / فلاش – لحسن والنيعام
بعد أكثر من سنة على تفجر قضية «غول فاس» المتهم باغتصاب العشرات من النساء، ضمنهن قاصرات، أسدلت غرفة الجنايات بمحكمة الاستئناف بفاس، يوم أول أمس الخميس، الستار على الجزء الأول من مسلسل المحاكمة التي حظيت بمواكبة إعلامية وحقوقية ملفتة.
و قضت المحكمة ابتدائيا بإدانة «الغول» بعشرين سنة سجنا نافذا، وتعويض لمستشارة جماعية في نواحي صفرو حدد في 10 ملايين سنتيم، وتعويض لشقيقتين قاصرتين تتحدران من مكناس اعتدى «الوحش» عليهما تحت نظر طفلة صغيرة لا يتعدى عمرها 6 سنوات، حدد في 60 ألف درهم لكل واحدة منهما.
وقال المحامي والحقوقي خالد أفتحي، عن هيئة الدفاع عن الضحايا، إن المتضررات من اعتداءات «الغول» سيستأنفن الحكم، للمطالبة بإنزال أقصى العقوبات على المتهم، ليكون عبرة لكل من سولت له نفسه التورط في اختطاف واحتجاز النساء والاعتداء عليهن جنسيا، واغتصابهن، وافتضاض بكاراتهن، وسلبهن ما بحوزتهن في أمكنة مهجورة، وتركهن شبه عاريات، وتهديدهن بالأسلحة البيضاء، حد أن إحداهن تعرضت لعملية إجهاض بسبب اعتداءات من أسمينه في لقاءات سابقة مع «المساء» بـ«الوحش الكاسر».
المفروض الاعدام اما من الدولة او عاءلات الضحايا
نحن الحمد لله في بلد الأمان –الإعدام ثم الإعدام كل من سولت له نفسه الى ارتكاب هذه الجراىم البشعة و ليته يكون هذا الإعدام امام الملأ ليكون عبرة للجميع
اعدددددددددددددددددددام لهذا المجرم ، والقاضي الذي حكم ب 20 سنة فقط يستحق الإعدام أيضا .
المفروض يكون الاعدااااام ل مثل هذه الجراااائم ، السيبة و الكبت في البلاد .. و الحبس بالنسبة ليه ر اووووطييل واكل ناعس شاارب .. و ما ان تنتهي العقوووبة سيبحث عن ضحاااايا اخرين .. يجب اعاادة النظر في العقوووبات !!!!