كنال تطوان / الشمال بريس
علم من المصدر أن إمام المسجد، الذي اعتقل، أول أمس (الثلاثاء)، على خلفية هتكه عرض طفل قاصر بضواحي تطوان، أقر عند التحقيق معه أنه مارس اعتداءات جنسية أخرى على ستة أطفال قاصرين.
وأفادت مصادر مقربة من التحقيق، أن الفقيه المتهم، وهو متزوج ويبلغ من العمر 36 سنة، أقر بفعلته بعد أن حاصرته عناصر الشرطة القضائية بالمضيق بأسئلة “مفخخة”، أطاحت بالفقيه وبدأ يسرد تفاصيل اعتداءاته على أطفال كانوا تحت عهدته يتعلمون القرآن ومبادئ الكتابة والقراءة في مسجد بـ “دوار سحن” بضواحي المدينة.
وأوضحت المصادر ذاتها، أن عناصر من الفرقة المكلفة بالبحث في هذه القضية، انتقلت إلى الغرفة التي ارتكب فيها الإمام أفعاله الشنيعة، وقامت بحجز كل ما يمكن أن يفيد البحث، مبرزة أن النيابة العامة قررت تمديد فترة الحراسة النظرية في حق المتهم، من أجل تعميق البحث معه في انتظار تقديمه أمام العدالة.
وكانت مصالح الأمن بالمضيق، أوقفت، مساء أول أمس (الثلاثاء)، المعني بالأمر، بعد أن تقدم والد طفل في ربيعه الحادي عشر بشكاية روى فيها تفاصيل واقعة الاعتداء الجنسي الذي تعرض له إبنه، وطالب بإجراء بحث في الموضوع ومتابعة المتهم، معززا شكايته بشهادة طبية تؤكد تمزق سرج ابنه البريء، إذ من المنتظر أن يتم إحالة المشتبه فيه على الوكيل العام لدى استئنافية تطوان، غدا الجمعة، من أجل الأفعال المنسوبة إليه.
مع الأسف حالنا يبكي أصبحنا لا نتق حتى في ظلنا ما هذه الممارسات الشاذة التي أصبحنا نعيشها يوميا ، النساء في الشوارع عاريات و الأطفال يغتصبون كل يوم كل المسؤولية يتحملها القضاة الذين لا يقومون بدورهم بفرض عقوبات قاسية في حق هؤلاء المعتوهين والمرضى الجنسيين
سأحزم حقائبي وسأسافر الى كوكب آخر لأعيش مع مخلوقات أخرى
لماذا لا يبترون الجهاز التناسلي لمرتكبي التحرش الجنسي ؟ أؤكد لكم أن مثل هذه الممارسات الشاذة ستنقرض ولن نجدها اطلاقا
يجب أن يبتر جهاز التناسلي لكل من ارتكب هذه الجريمة الشنعاء حتى يكون عبرة
المشكلة اننا ندور في حلقة مغلقة، فهذا الفقيه لم يقم بشيء جديد، فقد مورس عليه الجنس وهاو يمارسه على أطفال سيمارسونه على أطفال آخرين يوم يبلغون وهكذا، الحل في التربية، الحل في التطبيب النفسي والدعم لهؤلاء الفاعلين أو المفعول بهم. أحمل كذلك المسؤولية للوالدين الذين لم يعلموا أولادهم أن السروال شيء مقدس ولا نزيله إلا لقضاء الحاجة وأن عورتنا لا يراها أحد غير والدينا وبإذنهم فقط وان طلب منا احد ذلك نخبرهم على الفور. ان قلت هذا سيقولون “قلة حياء” ولا يمكن… وخليونا في الحياء حتى نطلعو جيل من الطفولة المغتصبة
لا حولة ولا قوة الا بالله ياااااااااارب سترك اللهم نزل عليه غضبك في هده الايام المباركة
لا حول ولا قوة الا بالله ما سمعنا بهدا في ءاباءنا الاولين
علمنا عز وجل أن نتبين من الخبر ونتحراه قبل أن نبدأ بإطلاق الأحكام (…فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة) فإن ثبت الفعل فالعقوبة موجودة في الشرع ولا يوجد أي حد فيه قطع الجهاز التناسلي
hada fasid fasid akhir tawakhir la hawla wala 9owata ila bilah
رجاء لا تسموا أمثال هؤلاء بالفقيه وليس أي إمام مسجد فقيه وليس كل من يفتح باب المسجد ويغلقها فقيه علينا أن نربي أبناءنا التربية الجنسية ونعلمهم كيف يحمون أنفسهم من مثل هؤلاء الذئاب البشرية ونوضح لهم بشكل جلي خطورة هذا الأمر