الوجه الأخر لـ”بعض” السوريين المقيمين في مرتيل

كنال تطوان / بقلم : حسن الفيلالي الخطابي

1- أصبحت بعض اللاجئات السوريات يتعاطين الدعارة بشكل رسمي في مرتيل وعدد منهن أصبحن يقصدن بعض الصيدليات للكشف عن الحمل . في ظاهرة جديدة أصيبت بها مدينة مرتيل فبعد التسول أمام المساجد إنتقل البعض منهن لإحتراف أقدم مهنة في التاريخ .

2 – قامت بعض السوريات المقيمات في مرتيل ، حسب مصادر خاصة للقناة الاخبارية كنال تطوان ، من بيع المساعدات الطبية والغذائية اللواتي إستفدن من الحملة الخيرية التي قامت بها إحدى المجموعات الفايسبوكية خلال الشهر المنصرم .فالبعض منهن قصد الصيدليات لبيع حليب الأطفال والحفاظات بنصف ثمنه الحقيقي . وأغلب هؤلاء السوريين إحترفوا التسول في بلدهم الأصلي قبل اللجوء إلى المغرب وهم يعيشون حياة البذخ والترف من خلال تنقلاتهم في سيارات الأجرة بشكل يومي وإقامتهم في أفخم الشقق المطلة على البحر.

3 – ألقت المصالح الأمنية بباب سبتة القبض على سوريين حاول الهجرة بطريقة غير مشروعة وذلك بواسطة جوازات سفر مزورة وقد تم إقتيادها إلى مفوضية الأمن قصد تعميق البحث معهما قبل تسليمهما للعدالة .

حسن الفيلالي الخطابي

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.