قصر الأفراح الزهور بمدينة تطوان .. معلمة مضيئة في سماء باب العقلة

كنال تطوان / متابعة 

كل منا في مدينة تطوان له قصة أو حكاية مع قاعة الأفراح الزهور، والتي أضحت من بين معالم المدينة، خاصة أنها تتواجد في موقع أثري له تاريخ عريق “باب العقلة” .

قصر الأفراح الزهور بمدينة تطوان .. معلمة مضيئة في سماء باب العقلة

عند مدخل القاعة، تبهرك جمالية واجهة قصر الزهور والتي صممت على شكل “قصر فاخر” يمتد جذوره من عبق التاريخ، أما صالاتها فتم تزيينها بزخرفات تقليدية رفيعة، والتي جهزت بأثاث وديكور أنيق ومتناسق، و بأكسسوارات تبهر الزوار .

ما يميز قاعة الأفراح الزهور أنها صممت بلمسة فنية فريدة، بحيث استطاعت أن تصنع مزيجا راقيا ما بين الطابع التقليدي والعصري في آن واحد، الشيئ الذي أضفى عليها رونقا فريدا .

قصر الأفراح الزهور بمدينة تطوان .. معلمة مضيئة في سماء باب العقلة

قصر الأفراح الزهور بمدينة تطوان .. معلمة مضيئة في سماء باب العقلة
وفي تصريح خصه مدير القاعة السيد “عصام الشارف” للمؤسسة الصحفية “كنال تطوان” بحيث قال : ” اهتمامنا لا يقتصر فقط على الجمالية والرونق، بل نركز أيضا على المعاملة الطيبة والحسنة مع حرصنا الشديد على احترام المواعيد والإلتزامات، وأضاف قائلا : “نعمل جاهدين على توفير للزبناء كل ما يحتاجونه خلال يوم زفافهم لإدخال السرور على قلوبهم، ومشاركتهم أفراحهم، فهذه الميزات أكسبتنا حب الناس وثقتهم في خدماتنا، وهي كنز ثمين نفتخر به منذ سنوات “.
قصر الأفراح الزهور بمدينة تطوان .. معلمة مضيئة في سماء باب العقلة

فهذا المزيج الفريد والمتنوع من الأصالة والمعاصرة جعل “قصر الزهور” بمدينة تطوان يتبوأ مكانة مميزة لدى سكان الحمامة البيضاء … فمن منا لا يعشق هذه المعلمة المضيئة في سماء باب العقلة …

قصر الأفراح الزهور بمدينة تطوان .. معلمة مضيئة في سماء باب العقلة

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.