كشف مصدر من داخل اللجنة المنظمة للدورة 22 من مؤتمر الأطراف في الاتفاقية الإطار للأمم المتحدة حول التغيرات المناخية أن عدم حضور الرئيس الزيمبابوي، روبرت موغابي، في قمة “إفريقيا للعمل”، يعود إلى “تدهور صحته، ما اضطره إلى العودة إلى بلاده”.
وبدا لافتا غياب موغابي عن القمة التي دعا لها المغرب على هامش مؤتمر المناخ الذي تحتضنه “عاصمة النخيل”، إذ عوض بإحدى نساء الوفد الذي حضر معه إلى القمة البيئية.
وحضر قمة “إفريقيا للعمل”، التي ترأسها الملك محمد السادس، حوالي 50 زعيما من رؤساء دول وحكومات القارة السمراء، تداولوا في العديد من القضايا البيئية وعلاقتها برهان التنمية بدول الجنوب.
لابد ان يكون الجواب فيه الشفافية والديموقراطية ادا كنا في دولة الحق والقانون كما ندعي والسؤال هو هل الرئيس الزمباوي هل تدهورت صحته ام فرط في شرب الويسكي حتي بان عليه والحاجة كتكون ماشي فري اللي ماكتبانشي علي مولاها او والله اعلم بدات ملامح الزهايمر كتبان عليه لقد استغربت حين رايت مشيته وتاكدت انه سيسقط فسقط كما سيسقط البهلواني بنكيران ان شاء الله وهده هي فرحت الشعب المغربي اما الرئيس الزيمباوي ندعو له بالشفاء او التوبة
قاتلكم على قلوبكم هاد بنكيران اي موضوع تدخلو فيه بنكيران هاد هو حال المصلحين فى كل زمان كلشي معاديهم لكن يكفيهم شرفا ان الاغلبية راضية على التغير ل ملموس فالبلاد خليو الناس تخدم ياهاد الشفارة واتقو فينا الله