كنال تطوان / اليوم – سعيد مكراز
تفجرت فضيحة جديدة بمنطقة تكوين، ضواحي أكادير، “بطلها” أستاذ يشتبه في تصويره لتلميذاته في أوضاع مخلة، مهددا إياهن بنشرها في حالة عدم تمكينه من مبالغ مالية.
وتمكنت عناصر الأمن بتيكوين من اعتقال “الأستاذ” بعد شكاية تقدمت بها تلميذة تدعي في محضر رسمي أنه وعدها بالزواج وقام بالتقاط صور حميمية لها، ليعمل في الأخير على ابتزازها والتهديد بنشر الصور. ولتفادي ذلك، صار الأستاذ يطالب بمبالغ مالية. واضطرت الفتاة إلى مسايرته في البداية، ومكنته من مبالغ مالية ومجوهرات تفاديا ل”الشوهة”.
وفور توصلها بالشكاية، تحركت الشرطة القضائية وقامت بمراقبة “الأستاذ” الذي ينحدر من اقليم تزنيت، ويدرس بإحدى المؤسسات الخصوصية بتيكوين. وبعد اعتقاله، قامت السلطات الأمنية بمصادرة شريحة (كارط ميموار) هاتفه الشخصي لتجد بداخلها أزيد من 900 صورة لفتيات أغلبهن تلميذاته اللواتي قام باستدراجهن وأخذ لهن صورا في أوضاع مخلة.
وأكدت مصادر مطلعة أن الشكايات صارت تتقاطر على مكتب الشرطة القضائية مباشرة بعد اعتقال “الأستاذ”، حيث أكدت مجموعة من التلميذات تعرضهن لنفس الموقف والابتزاز.
أش داكوم دخلو عندو ندار وهو عزري ما تقليش وعدن بالزواج الهدف باين وهو الزنى
يا اخي سن المراهقة الكل يعرفه ، اما الزنديق المجرم الحقير عليه ان يتقي الله في اولالد الناس . فما معنى التربية و التعليم. ؟؟؟ ان يستدرج المراهقات الى منزله او. ؟ او ؟ فهذا غير مقبول لا في الدين ولا في الشرع . الاعدام قليل في حقه ليكون عبرة لامثاله حسبي الله ونعم الوكيل.
او لربما في خضم ما يعيشه الاساتذة من قهر و ابتزاز من طرف السلطات اقتضى الحال الى تشويه قيمة الاستاذ بفعل فاعل و ذلك بتلفيق تهم حتى يرى الرأي العام ان الاساتذة لا ثقة فيهم و بذلك يكونون في الساحة الوطنية مكروهين من طرف الشعب حتى تتسنى الفرصة للحكومة بمعاتبتهم ،او انه مريض نفسيا و عنده عقدة منذ صغره والله اعلم مجرد استنتاجات
الله الله الله على هذه الفضيحة ماذا أصبحنا نسمع و نرى تعلمنا في صغارنا و حفظنا أن المعلم كاد أن يكون رسولا اين لنا من ذاك الزمان الذي تهتز في قسمنا و تمكث في مكاننا حين يهم المعلم او الأستاذ على الدخول حتى نقف جميعا احتراما بقدومه و اليوم ……….أعوذ بالله و لا حول و لا قوة إلا بالله
اللهم الطف بعبادة
هد يجب اعدامه علي مافعل . الله اكبر. الله اكبر. ولي حول ولي قوة ئل بي الله