العربية للطيران

حروبهم بينهم لأجل المناصب … وحربنا معهم جميعا لأجل جيوبنا المثقوبة

كنال تطوان / الكاتبة : مايسة سلامة الناجي  يجب أن يعي المغاربة جيدا أن تناطح الأحزاب ابتداء من الآن إلى نهاية الحملة الانتخابية في آخر هذا العام.. هي حروبهم لوحدهم.. وليست حرب الشعب. هوما قادين بشغالهوم ولديهم ما يكفي من الاتهامات والشعارات والمرقة والزرقة لتوزيعها يمينا وشمالا.. وما يكفي من الاستئساد والاستضباع الخطابي الدغمائي للتنويم.. … تابع الخبر

من أدمى الأستاذة .. ؟

كنال تطوان / الكاتب : رمضان مصباح الإدريسي ممارسة العنف، تدريب عليه: بعد المجزرة التشريعية التي جعلت الحكومة تنتج مراسيم تكوينية انقلابية؛ خارج الأوراش والمؤسسات المتعارف عليها ،في الأنظمة الديمقراطية ؛ اختارت أن تتعقب الضحايا ، مرة أخرى خارج مراكز التكوين ، لتخضعهم لتكوين خارج عن المألوف ؛لعله الهدف المخطط له –بمكر كبير – منذ … تابع الخبر

هذه هي الخلطة السحرية التي وضعت لتكسير “معركة” الأساتذة

كنال تطوان / الكاتب : عبد الرحيم العلام  بداية شكّك في مطلبهم، اتهمهم بأنهم أنانيون ويفضّلون مصلحتهم الخاصة، لكن عندما يلقون التأييد من قِبل الرأي العام، وتكتشف حقيقة مطالبهم العادلة التي لا تقف عند مصلحتهم الذاتية وإنما مصلحة كل الفئات التي ستتضرر من المرسومين المشؤومين، آنذاك فكر في طريقة أخرى؛ حاول ألا تمنعهم من الاحتجاج، … تابع الخبر

مايسة : يارب إن بعض الظن إثم.. وإني أصبحت أشك في حقيقة أزمة الصناديق!

كنال تطوان / متابعة كيف يعقل يا رب أنه في ولاية حكومية واحدة، ضرب الإفلاس كل الصناديق التي تدعم عبرها الدولة الطبقتين الفقيرة والمتوسطة، وأصابت الأزمة ميزانيات القطاعات الحيوية، بينما لم تمس صناديق المسؤولين وميزانيات المؤسسات السيادية؟ هل يصدق عقل يا رب أنه تم الإعلان عن إفلاس صندوق الماء والكهرباء ثم تعميم رفع سعره على … تابع الخبر

مدرسة القيم السليمة مشتل للنموذج المجتمعي السليم

كنال تطوان / بقلم: عماد بنحيون Imad.benhayoun@gmail.com لقد أصبح الحديث عن تقدم المجتمع والنهوض به أو جعله يصطف في المراتب العليا من بين دول النتظم الدولي، من حيث القدرة على الرفع من المؤشرات الدالة على اعتنائها بالتنمية البشرية،محور النقاش المميز للدائرة المسيرة لدواليب مختلف العمليات المخططة لمستقبل هذه البلدان،من انتخابات تشريعية أو جماعية،فالبرامج الانتخابية للأحزاب … تابع الخبر

تكلموا حتى أراكم !

كنال تطوان / بقلم : محمد المعزوز إن تحويل القولة الشهيرة لسقراط،من”تكلم حتى أراك” إلى تكلموا حتى أراكم”،جاءت لتحافظ على الدلالة نفسها للمقولة.الكلام ،هنا، هو الاعتراف المبطن،أو الظهور الحقيقي في حالة العري الرمزي…إنه الانكشاف المباشر للمستور. تكلموا حتى أراكم، صيغة طلبية استنكارية موجهة إلى البعض من النخب الثقافية والسياسية في بلادنا، لتتكلم مجددا حتى تظهر … تابع الخبر