العربية للطيران

أكذوبة المساواة وقضية الارث

كنال تطوان / بقلم : سليمان اسكاو إن الخلاف حول قضية المرأة والأسرة بصفة عامة ليس حول مبدأ تغيير الوضعية كما يحاول البعض أن يوهم بذلك، وبين من يريد الإبقاء على الوضع وتكريس الأزمة، لكن الخلاف مرجعي بالأساس، وهو خلاف قائم من جهة بين من ينطلق من مرجعية إسلامية ذات نظرة تكاملية وشاملة للفرد والأسرة … تابع الخبر

غياب الحاضر وحضور الغائب

كنال تطوان / بقلم : يونس فنيش  لا تصدقوا أقوال من لا يقول شيئا.. و لا قول من لا تقول صدقا.. ليس الشاعر من يكتب الشّعر ا.. بل من يقول الحقّ ا.. ألا لا حضور بلا غياب الدجى.. و لا غياب إلا بحضور الموتى.. لا يغيب الحاضر رأفة بالأشرار.. و إنما هو غياب لإيقاظ الأبرار.. … تابع الخبر

انزلاقات خطيرة في صرف ميزانية الدولة .. !

كنال تطوان / الصباح – أحمد الأرقام بنكيران: المغرب محتاج اليوم إلى الموظف المناضل تأسف عبد الإله بنكيران، رئيس الحكومة، بشدة لما أسماه «سيادة نوع من الخجل والحشمة اللذين يحولان دون اقتحام الجديد، ما يجعل التشبث بالمحافظة التي ألفها المغاربة، يؤدي في بعض الأحيان إلى الشعور بالمعاناة». وأوضح بنكيران، في كلمته في الجلسة الافتتاحية لليوم الدراسي … تابع الخبر

المنتخب المغربي … المخاوف من جديد !

كنال تطوان / المساء  لم يقو المنتخب الوطني لكرة القدم على تحقيق الفوز في ثاني مبارياته الودية، واكتفى بتعادل مخيب بهدف لمثله أمام المنتخب الغيني في المباراة التي جمعت بينهما أول أمس الإثنين بملعب أدرار بأكادير. وبعث المنتخب الوطني الشك في النفوس، وأثار العديد من علامات الاستفهام، خصوصا أن الأداء الذي قدمه لم يرق إلى … تابع الخبر

المغرب ، دولة الديبلوماسية الرصينة

كنال تطوان / بقلم : عماد حيون  مناشدة كبير الديبلوماسيين المغاربة الدول العربية للوقوف إلى جانب الفرقاء الليبيين والشرعية القانونية،  الأحد المنصرم،  بنيويورك على هامش الدورة ال 70 للجمعية العامة للأمم المتحدة، و اجتماع الوزراء الخارجية العرب، المخصص لمناقشة المواضيع الراهنة على الساحة العربية، وفي مقدمتها قضية القدس الشريف، كشف الدور الرصين، الذي دأب المغرب … تابع الخبر

الانتخابات والمسؤولية الجماعية

كنال تطوان / مهدي عامري قبل أيام قليلة، خابرني على الهاتف أحد طلبتي الصحفيين النجباء، و طلب مني أن أدلي بشهادتي كأستاذ باحث في موضوع الخطاب السياسي الذي واكب الحملة الانتخابية الحالية. راقني سؤال الطالب الذي أعتبره واحدا من أبنائي (و هنا أشير إلى البنوة الأكاديمية) و استرسلت معه في الحديث وقتا طويلا لعله قارب بقليل … تابع الخبر