كنال تطوان / أيوب صدور من تطوان
عين أنس الدكالي، وزير الصحة، الدكتور محمد الخصال (يسار الصورة) على رأس إدارة المركز الاستشفائي الإقليمي سانية الرمل بمدينة تطوان، خلفا للدكتور عبد الإله الأكرمي.
وجاء قرار تعيين الخصال بالمستشفى العريق، الذي يعود تاريخ تأسيسه إلى 1931، اعترافا بالمجهودات التي أبان عنها الطبيب الشاب خلال مرحلة توليه إدارة المركز الاستشفائي محمد السادس بالمضيق الفنيدق، إذ استطاع البصم على مرحلة ناجحة وتجويد الخدمات الصحية بالمؤسسة الصحية سالفة الذكر.
يشار إلى أن المدير الجديد لتدبير شؤون صحة ساكنة “الحمامة البيضاء” من مواليد مدينة تطوان، وتدرج في مجموعة من المناصب، بدءا من طبيب بمصلحة المستعجلات سانية الرمل، قبل أن يشغل مهام رئيس مصلحة المستعجلات بالمستشفى ذاته؛ كما أبان عن كفاءة خلال فترة توليه مهام مدير مشفى محمد السادس بالمضيق.
حري بالذكر أن رهانا كبيرا ينتظر الطبيب الشاب لتدبير القطاع الصحي بتطوان، في ظل الخصاص في الموارد البشرية، خاصة أن الخصال، بالإضافة إلى إدارة مشفى سانية الرمل، سيكون مسؤولا عن مؤسسات صحية أخرى تابعة له، منها مركز العلاج الكيميائي ومشفى الرازي للأمراض العقلية ومشفى بنقريش للأمراض الصدرية، يقول متتبعون للشأن العام بالحمامة البيضاء.
ابدا نطالب ببناء مستشفى آخر في المنطقة الصناعية كي تستغلوه ساكنة تطوان ومرتيل في مساحة شاسعة وبناية واحدة جيدة أحسن من بناء مستشفين ناقصان
تتمنى له التوفيق والنجاح في التسير
ونتمنى في تقليص الموتى
في الحقيقة يعتبر هذا التعيين تكليفا وليس تشريفا بالنسبة للدكتور محمد الخصال. إذ يستحق هذا المنصب ، نظرا لغيرته على هذا القطاع الحيوي . نتمنى للدكتور محمد الخصال حياة موفقة ونجاحا في هذا الميدان.
القضية ليست في تبديل المدراء يجب تغيير العقلية وتغيير البنية التحتية المتاكلة للمستشفى وتنظيم الخدمات العشوائية أما مستشفى المضيف الذي أتى منه هذا المدير لهلا يوصلكوم لتما سألوني أنا نعاست تمى قنينة اﻷكسجين صدأة لا تصلح حتى للخردة المرحاض بدون كهرباء لا يستطعون شراء حتى مصباح بثمن 3 دراهم لبابوا مغلوق في أحد الليالي وكان إبني تفاقمت حالته صرخت بأعلى صوتي وتجولت في كل المستشفى ولا أحد يجيب ميتسفى بدون حترس ولا طبيب فعن أي مدير أو مستشفى تتحدثون اللهم أرحمنا يارب
نتمنى من الله عز وجل أن يوفقه لخدمة الصالح العام وأن يضبط زمام الأمور في هذه المستشفى العريقة
أين تعليقي ياكنال تطوان عندي تعلقين ولم توردوا أي أحد واش كتجريو عليا
Que dieux soit en aide a ce jeune docteure les braves et la bravoure ça restera dans les annales.