كنال تطوان / متابعة
الكاتبة : مروى البولامي
علمت القناة الاخبارية كنال تطوان أن إدارة المستشفى الاقليمي سانية الرمل اتخدت قرارا مفاجئا يقضي بعدم السماح لأي سيارة ترافق المرضى أن تصل إلى قسم المستعجلات .
وقد خلف هذا القرار غضبا عارما في صفوف عائلات المرضى، نظرا لعدم قدرة المريض على المشي من الباب الرئيسي للمستشفى إلى قسم المستعجلات على قدميه، خاصة عندما يكون في حالة صحية متدهورة .
و يبقى السؤال مطروحا : “ياترى .. ما السبب الذي دفع إدارة المستشفى لاتخاد قرارا يفتقر لأخلاقيات المهنة والتعامل الأخلاقي مع المرضى ؟ ” .
بانتظار الرد من ادارة المستشفى .
ليركن موظفو المستشفى سياراتهم …غير أن بعض الزوار حقيقة لا يبالون بوقوفهم بباب المستعجلات وما يسببونه من عراقل لمرور الراجلين ،ناهيك عن سيارات الإسعاف .
اوا علاش مدرو باب مالخلق ادخلو من جها ويخرجو من جها اوخرا هوم الي ديرين عرقله
سيارات موظفين وخي يدخلو
ربما في جميع بلدان العالم لايوجد هذا القرار (منع سيارات المرافقة للمرضى للمستعجلات) للإقتراب أو الدخول إلى باب قسم المستعجلات خصوصا المستشفى لايحتوي لا على كراسي ولا أسرة متحركة، قرارات المدير المستشفى خاطئة وليست في مصلحة المواطنين، أتمنى ان يتدخل المسؤول الأول في الموضوع.
Hada nas kayzido ghir yhem9o la hawla wala 9owata Ila billah
قرار صائب مائة في مائة لأنه تم منع المرافقين للمرضى بسياراتهم وما أكثرها ولم يمنعوا المرضى من الولوج إلى المستعجلات.
حقيقة المغاربة عامة لا يعرفون احترام قوانين السير و لا النظام لان تعودناعلى الفوضى و لكن لا نشعر ، ا راسي يا راسي.
مستشفى سانية الرمل يحتاج إلى تغيير جدري فالفوضى في كل مكان أي حجرة داخل المستشفى دخلت لها إلى وسمعت صراخ وفوضى بسبب عجز اﻹدارة عن حل بعض المشاكل اﻹدارية مثلا تذهب إلى الطبيب ليفحصك تؤدي الثمن لكن المشكلة ليست هنا يطلب منك الطبيب لتأتي بالتحليلات فتدخل لتسلمه التحليلات تؤدي الثمن مرة ثانية يطلب منك الطليب أن تكشف بالراديوا فتأتي لتسلمه الصورة فتردي الثمن مرة ثالثة وهكذا ومع كل مرة يطلبونك بأخذ الموعد الذي قد يكون فيه مدة شهر فتصور أن الشخص مريض في حالة خطير أيعقل هذا يادارة المستشغى هل يمكن هذا في هذا العصر لكن لا حياة لمن تنادي اما عدم أخذ المريض إلى المستعجلات بالسيارة فهذه مصيبة كيف يستطيع مريض في حالة خطر أن يتمشى من الباب الرئيسي إلى المستعجلات ماشيا على اﻷقدام في الدول الدكية كل مشكل لديهم له حل على اﻷقل أن يضعوا السرير المتنقل في الباب الكبير تحت تصرف المرضى وهو أضعف اﻹيمان
قرار لا انساني متهور.ارحموا من في الارض يرحمكم من في السماء.يكفي المريض ما يتعرض له من اهمال داخل المستشفى
هذا قانون لا يطبق الا على الفقرائ .واحد المثل كيقول(لللا غزالة وزادها نور الحمام)اصلا داك المستشفى مبهدلة ودابا كملو عليها.الله ياخذ حق الشعب من الضالمين.
كلما مررت بباب المستشفى يذكرني بباب سبتة (الديوانة) فقط ناقص طرف واحد وهو عنصر من الجمارك لولا كتبت كلمة المستشفى فوق الباب لظن البعض شيئا آخر وليس بمستشفى.