كنال تطوان / وكالات
كشفت جريدة “إل فارو دي سبتة” معاناة مغاربة المهجر خلال عملية العبور من مضيق جبل طارق في اتجاه حدود سبتة المحتلة .
وأوضحت الجريدة أن عملية عبور مضيق جبل طارق أصبحت تشكل كابوسا للمهاجرين الذين قرروا عبور الحدود من مدينة سبتة المحتلة .
وأضافت الجريدة أن العديد من العائلات تضطر للانتظار ساعات طويلة داخل سياراتهم من أجل عبور الحدود .
وتابعت الجريدة، أن الكثير من العائلات صدمت وتفاجأت من الوضع السيء في الحدود، فالبعض منهم لم يزر المغرب منذ سنوات ولم يكن يتخيل أن يسوء الوضع إلى هذه الدرجة، وأنه يجب عليهم الانتظار لساعات في الصف دون أن يعرفوا متى سيغادرون .
والتقت الجريدة بإحدى العائلات القادمة من مدينة بلباو الإسبانية، تنتظر لعبور الحدود بمنطقة خوان الثالث والعشرين، حيث صرحت بأن “الشرطة المحلية أخبرتنا أن الحدود مقطوعة ولا يمكننا العبور، لذلك اضطررنا إلى ركن السيارة هنا للانتظار. قطعنا 25 ساعة من السفر، والآن نحن تحت أشعة الشمس وبرفقتنا أطفال في السيارة .
وأكدت الغالبية العظمى أن هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها مثل هذا الأمر، مشيرين إلى أنه في السنة الماضية كانت هنالك العديد من قوات الشرطة الوطنية والحرس المدني، وأنه منذ بداية عملية العبور لم يسبق لهم أن شاهدوا صفوفا بمثل هذا الحجم .
حقا الوضع السيء للمعبر والساعات الطويلة التي يقضيها كل مهاجر من أجل عبور المعبر الحدودي جعلتني أغير وجهتي لقضاء عطلتي وهناك الكثير من المهاجرين قامو بنفس الفكرة وماقهرني أكثر الأكاذيب و الإشاعات التي تدعي الحكومة أنها جندت كل مايلزم من أجل مرور المهاجرين في أحسن الظروف والعكس صحيح والدليل هاهو بمعبر سبتة ساعات وساعات من الإنتظار أجل قطع مسافة300 متر.
salam 3alaykou on est la derniere generation qui visite le maroc car nous enfants ne peuvent pas revenir a ce systeme de merde et de misere notre payé rahimaho llah
مرحبا بالجالية المغربية /// أعفى اعليكم الله من هاد البلاد لاين راجعين سيروا في العطلة للدول اخرين الراحة وبأثمان أرخص من المغرب اهنأ ماكاين لا أمان لا والو غير الكريساج من أراد العذاب فليذهب في العطلة الى المغرب ❌❌❌❌
9alek marhaba b jaliya ,marhaba b euros nderbo 2000 km dwsal n dewana y sakhskhok llah yakhod fehom el ha9
في الحقيقة كنا كل عام نقوم بالزيارة للمغرب.ولكن بعد عداب الانتظار من أجل عبور الحدود وعدة اجرءات جمركية .قمت بعملية حسابية .استنتجت أنه يمكننا قضاء عطلتنا بأحد السواحل الإسبانيةوتكون التكلفة أقل بكثير من السفر إلى المغرب .وعدم التفكير في عداب العودة.يجب على الجهاة المسؤولة ان تجد حلا.الأباء يردون أن يزرعون حب الوطن في أبنائهم.والطريقة الوحيدة هي قضاء العطلة المدرسية في المغرب والتعرف اكتر على العادات والتقاليد ولكن لا حياة لمن تنادي وزارة الجالية في خبر كان.المسلسل يتكرر كل سنة ولاكن بدون نهاية……وهل تظنون أن السياح الدين يلاحظون هدا الشيئ سيفكرون في العودة مرة أخرى …..