كنال تطوان / جريدة الصبــــــاح – متابعة
نفضت لجان التفتيش بمحكمة الاستئناف بتطوان الغبار عن ملفات تورط فيها أحد أشهر بارونات المخدرات، وتتعلق بالنصب على مالكي عقارات، وبيعها للدولة في إطار نزع الملكية من أجل تشييد الطريق السيار الفنيدق تطوان، وحصوله على تعويض فاق مليارين سنتيم.
وأوضحت مصادر جريدة “الصباح” أن تحريات عدة أجهزة همت علاقات المتورطين في الملف، علما أن محاميه يتابعان بتهمة “التزوير في أختام الدولة وتزوير محررات رسمية بغية الاستيلاء على أموال الغير”، مشيرة إلى أن حكم محكمة الاستئناف بتطوان بالبراءة في ملف الاتجار الدولي بالمخدرات، عجل بحلول لجنة للتفتيش وانطلاق تحريات أجهزة أمنية حول شبكته وعلاقاته مع مسؤولين.
وباشرت الأجهزة نفسها تحرياتها بخصوص علاقات المحامي المتهم، خاصة أنه تكلف بتزوير تنازل رسمي موقع من طرف المتضررين من نزع الملكية، قبل أن يتبين، بعد الأبحاث أن العدد المسجل في التنازل عن العقارات لم تتوصل به المصالح المسؤولة بالجماعة الحضرية تطوان، إضافة إلى وجود وثائق رسمية مزورة، في حين ينتظر أن تكشف الأبحاث عن طريقة الاستفادة من التعويض الضخم ومتورطين في النصب والاحتيال والتلاعب بالقوانين.
ووضع المتهم رهن تدابير الحراسة النظرية في انتظار انتهاء التحقيقات الماراتونية، بالمقابل أنجزت عدة تقارير “داخلية” حول ملفات بارونات المخدرات ونفوذهم بالمنطقة وشبكة علاقاتهم بمسؤولين.
عــن جريدة الصبــــــاح
إوا الله يحفظ .يبيعوك ويأخذوا الفلوس وأنت كتشوف.مغرب يامغرب
الفساد في كل شيء واللي عندو الفلوس هو اللي كيحكم واللي ما عندوش ربي ايكون في عونه
مدينه تطوان بعد الاستقلال كانت عامرة بالمعامل
ورق وقيد اسلاك اغطيه … وبعد حين من الزمن اصبحت مدينه النوم فقط نشاطالعقار و البناء اصحاب المخدرات حولو تطوان زادو الاستتمار في العقار وزاد الغلاء ببنيه تحتيه هشة وبدون مناطق خضراء للعب الاطفال ،بينما السياحه ضعيفة لانعدام مطار حقيقي او ميناء متوسطي الدي حول الى طنجه كبير بالمدينه او سكك حديد او حتى طريق سيار الى طنجة
ومعضم السياح من مدن الصناعية الاخرى لديهم منزل عاءلي بتطوان للصيف بدون كراء
فغلاء العقارات نضرا للاستتمار فقط في هدا المجال جعل الكتير يفكر في عدم الاستتمار لانه مكلف جدا قبل البدا في البدء نشاط صناعي او حرفي…
مدينه سياحيه متل مالقا تتوفر على مطار ميناء وطرق سياره وسكك حديد ومليءه بالوحدات الصناعيه تطوان تشبه الحسيمة ماعدا نشاط التهريب من سبته وكتره المهاجرين في الخارج
هكذا اصبحت مدينتنا مرتعا لباطرونات المخدرات ومن يواليهم من ذوي البطون المنتفخة تسترزق في ومن خيرات ورزق العباد وكأن القيامة لن تقوم ولن يكون هناك حساب….لا .الف اا بل ستؤدون الثمن غاليا في الدنيا وقبل الآخرة مما سيصيبكم ويصيب أبناءكم وبناتكم وما تركتموه من بعدكم بل وسيحطم كل مت تركتم مما نهبتم للعباد وحقرتم وكنزتم من وراؤ ظهوركم