كنال تطوان / أخبارنا المغربية – متابعة
ما زالت قضية “خولة” ضحية الفيديو الذي أثار الرأي العام، تخبئ في طياتها العديد من المفاجآت المثيرة، توجت باعترافات مصور فيديو الاعتداء، بعد اعتقاله اليوم.
و وفق صحيفة “أخبار اليوم”، فقد أكد الموقوف أنه وثق بكاميرا هاتفه المحمول المشهد المرعب لصديقه، ياسين (ل)، وهو يحاول تجريد الفتاة من ملابسها بالقوة، باتفاق معه، من أجل الاحتفاظ بالشريط وسيلة لابتزاز خولة (ل)، وتهديدها بنشر الفيديو على مواقع التواصل الاجتماعي في حال رفضها الخضوع لنزواتهما الجنسية.
واستنادا إلى مصادر مطلعة على القضية، فقد صرح المتهم، ويدعى حمزة (ص)، 20 سنة، خلال الاستماع إليه من طرف المركز القضائي للدرك بسرية ابن جرير، بعد إحالته عليه من طرف درك بوشان، وبأنه سرب الفيديو، في البداية، على نطاق ضيق لبعض أصدقائه عبر تقنية “الواتساب”، من أجل التسلية ونكاية في صديقه بسبب خلاف نشب بينهما، قبل أن يكتشف أن المتهم الرئيس سرب بدوره الشريط للتباهي بفحولته المزعومة وشدة بأسه.
اامؤبد انشاء الله لا رحمة و لا شفقة
تتكرر مثل هذه الجرائم في المغرب، يسجن الجاني لمدة محددة ويبقى الطرف المتضرر يعاني طوال حياته.
تقع الكثير من الجرائم ما أن يتناسى الناس وتظهر أخرى، و غالبا العامل المشترك بينهم هو:
الجنس، المال.
لو كان الردع متساوي مع الضرر لن يجرأ اي كان على فعل الجريمة.
قالها الممثل الشهير الهندي اميطا باشان في احد
اروع افلامه.
القانون الاعمى ANDHAA KAANOON
اد مغيكونش ش حكم يرد الاعتبار ن العائلة الضحية ون المغربة كاملين
هي غنهز ولادنا نخويو هد البلاد. قبل مانشوفو ولادنا يغتصبون امام أعيننا
احنا في سوريا لكن في المغرب بلا حرب ولااستعمار ولاشيء نعيييييييييش مع بعض في هدوء يادولة فيقي من غفلتك لقد قام الصباح واسدل الستار .كفانا من بناء السجون وتوظيف الامن …..كفي وألف كفى….أتريدين سكنى لنا في سجونم .نحن نريد أن نعيش في أمان بلا أمن ولاسجون .يادولة إعتبري قبل فوات الاوان.
السلام عليكم إلى الأخ أو الآخة المسمى إشارة أريد منك خطة حتى نعيش بسلام دون وجود الأمن و السجون اذا كنت واثق أو واثقة أتينا بهذه الخريطة و نسرح جميع موظف الأمن و السجون اقول لك صريحا معك لم و لن تنعم بالحياة بدون أمن هذا كله يقع مع وجود الأمن و السجون الخلل ليس في هذين الأخيرين بل في الأسرة التي تخلت عن مسؤوليتها الأسرة هي السبب فيما نراه الأسرة هى التي زرعت و الآن تحصد أعطني مثال دولة لا يوجد فيها أمن أو سجن