كنال تطوان / الاول – متابعة
كشف مصدر مقرب من التحقيق، أن الفيديو الذي يوثق لحظة الاعتداء على الفتاة داخل حافلة لنقل الركاب بالدار البيضاء، صور من قبل أحد المراهقين الذين شاركوا في الاعتداء واسمه حمزة، وذلك قبل 3 أشهر من الآن.
وكشفت التحقيقات الأولية أن حمزة أبلغ عن ضياع هاتفه الذي وثق به حادثة الاغتصاب الجماعي الذي كانت ضحيته فتاة تدعى إيمان تعاني من إعاقة، (أبلغ) لدى مصالح الشرطة لحظة ضياع الهاتف.
كما أوضح نفس المصدر أن أسماء الأربعة مراهقين الذين تم إيقافهم صباح اليوم الاثنين، هم حمزة صاحب الهاتف الذي نشر منه الفيديو، والآخرون يدعون وليد وأنس ورضى، كما أن التحقيقات جارية للبحث عن الشخص الذي “عثر” على الهاتف وقام بنشر الفيديو على مواقع التواصل الاجتماعي.
حتى الفتيات يتحرشون بالصغار بسلوكهم .قد تكون الفتات هي من هتكت عرض الشبان بتحرشها الغير سوي الفتاات تكشف مفاتنها وحتى الأماكن الحساسة فيها لتوقع بالرجال والشباب .الغريزة تتغلب على الطرفين .
Rak akbar jahil tfo 3la kalakh
لصاحب التعليق السابق. حاش تكون مسلم
يمهل و لا يهمل سبحان الله لابد من بيان الحقيقة وعلى الكسؤولين اتجاذ اقصى العقوبات على هؤلاء حتى يكونوا عبرة لمن لا يعتير و تحية لرجال الامن
إذا انت مع التبرج والعري يامسلم وحدك الفتات والنساء عاريات ما ذا يكون رد فعل المراهق هو التقرب للفريسة التي جعلت من جسدها مشتهى لكل ناظر فليس كلنا ملائكة حتى الملائكة أمتحنهم الله .مصائب الأمة إمرأة الغير سوية .
اقصى العقوبات لدالك الجردان
الشعب بدون تربية لا دين لا خلق لا علم لا صحة لا أمان لا مسؤولية لا محاسبة لا… . الكل أصبح يقول انا ربكم الأعلى، السيبة. الرجال أصبحوا ديوثيين و شفارة و مشرملين و قوادة من المسؤول في الدولة حتى المتشرد. النساء أصبح همهم الوحيد المال لا يهم الثمن فبهاتف نقال أو تعبئة يمكن للحيوان أن ينام مع لن أقول كل النساء بل فئة متخصصة في هذه التسعيرة و خصوصاً في المدارس، الأم و الاب عوض المراقبة و التربية يقومون بالتشجيع و بالتصفيق على العهر و الرقص واللباس الذي يظهر أكثر مما يستر ، الحارس في العمارة أو سائق الطاكسي في الساعات الإضافية يصبح قواد و الطامة الكبرى الأطفال تغتصب النتيجة الحتمية ستكون مجتمع منحل فاسد عاهر ديوثي. والدولة في دولة أخرى طبعا فهم لهم مدارس خاصة مستشفى خاص مقاهي خاصة كل شيئ خاصة بعيدا عن الاوباش.اخجل من كوني مغربي فسمعتنا ريحها العفن في كل أنحاء العالم.